ضربات جديدة تستهدف المليشيات... وبريطانيا تفضح الرواية الحوثية بشأن استهداف مدمرتها إعلان من الخدمة المدنية حول موعد بداية ونهاية إجازة عيد الأضحى آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي مساء اليوم إيران تعلن رسميا أسماء 6 مرشحين سيخوضون سباق الرئاسة انتحار جندي إسرائيلي بعد استدعائه للعودة إلى القتال في غزة أبرز ما قاله اللواء العرادة اليوم وما هي الطرقات الأخرى التي شدد على ضرورة فتحها لأهميتها ولأنها الأقرب والأنسب اليمن وقطر توقعان على مذكرة تفاهم توفر فرص عمل لأكثر من 98 ألف شاباً وشابة شاهد أول الصور لوصول المسافرين عبر طريق (مأرب البيضاء صنعاء) بعد إعلان اللواء العرادة فتحها رسميا عاجل.. حادثة مأساوية.. انهيار مبنى متهالك في صنعاء يخلّف ضحايا تقرير أميركي يكشف تفاصيل قاتلة عن إدمان يقتل الجنود الأوكرانيين في المعارك
إني خيرتك فاختاري
مابين الموت على قصفي
أو تحت مقامع جزاري
*****
اختاري الموت أو الموت
فجبنٌ ألا تختاري
لا توجد منطقة وسطى
ما بين الموت وبشار
*****
يا شعبا ملا الدنيا بالإصرار
جيشي الهادر آتٍ مثل الإعصار
دمّرْ ... قتّلْ ... اضرب بالنار
لا تترك.... فيها دارا للأحرارِ
هدّمْ ... دارا للصبيانِ
حطّمْ... سورا للأزهارِ
دمّرْ..... بيتا للأبرار
لا تترك فيها غادٍ أو ساري
*****
يا درعا
يا بابا عمرو
يا أنباري
أين المأوى من جيش الأسد الضاري ؟؟
جيشٌ يهوى فتلا
يعشق هدما
للاعمار
جيشي هذا
سر من أسراري
*****
هيا درعا عودي
من أنصاري
طوفي ...شكرا حول الدار
احني رأسا في إقبالي
صلي خمسا في إدباري
******
إني خيرتك فاختاري
اختاري
الموت بعلياءٍ
أو اللا موت مع العارِ
اختاري....
فتل الأرواح
أو قتل الأفكار
القي أحرارا.. حالا
تحت الأطمار
ثوري ... انفجري
في وجه الثوار
لا يمكن أن أرضى بالأقدار
لا يمكن أن اترك
عرشي واستثماري
لا يمكن أن أغدو زيناً
في منفاه
أو حسنيا في أقفاصٍ
كالشطارِ
لا يمكن أغدو قذافيا
يأوي جحرا
مثل الفارِ
أو حتى عليا الكاسي
العاري
اختاري
خطرا من اثنين
وما أصعبها إخطاري
اختاري
موتا.. حتميا ...
أو حكمي باستمراري
*****
هيا درعا اعتذري
لا تقفي تحت النار
اختاري
جبن ألا تختاري
ليس هناك منظمةٌ تحمي شعبا من أضراري
ما في الدنيا شيءٌ يقطع مشواري
لا أعرابٌ
تُقصي ظلما عن أمصاري
لا جيرانٌ تعطي سلما للأحرارِ
لا أمريكا تحمي طفلا
.... من أشراري
فانا حرٌ في ودياني
وانأ حُرٌ في أبقاري
إني خيرتك فاختاري
اختاري.... نارا الفوضى
آو جنة.... بشارِ