خلال لقائه مسؤولاً فرنسياً..العليمي :بدون دعم الشرعية لبسط سيطرتها على كافة التراب اليمني ستبقى المليشيات الارهابية مصدر إرهاب للداخل والخارج مواعيد مباريات يوم غداً الثلاثاء 21 - 5 - 2024 والقنوات الناقلة ماذا حدث لأسعار النفط بالأسواق العالمية؟.. إليك المستجدات الأسبوعية حج مبرور.. 6 أساسيات ضرورية في حقيبة الحجاج قبل السفر محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية
الحديث عن ثورة 26سبتمبر و14أكتوبر و30نوفمبر ينبغي ألا يكون حديثاً ونقاشاً عابراً كانطباعات ومشاعر شخصية أو برامج انتقائية سطحية. بل يتعين تحوله إلى برنامج تعبوي مكثف ، وتلاحم وطني واسع مع جماهير الشعب لتعزيز دوافع المواجهة الشاملة للمخلفات السلالية الكهنوتية وطي صفحتها .
1-إن الخطاب عنها في ظل محاولة الكهنوت السلالي الإلتفاف عليها منذ تسع سنوات ، سُبقت بخمسين عاما من التسلل الباطني للكهنوت السلالي داخل الكيان الجمهوري. الخطاب عنها هو خطاب الثورة والاستنهاض لروحها الباعث لقيم الانتماء الوطني والحرية والكرامة والنضال.
خطاب التجسيد لأبطالها ورموزها في نماذج حية تستعيد مجد الآباء والأجداد وتنتصر لتضحياتهم.
2-خطاب متناغم متكامل بلغة الشعر والفن والتاريخ والكرنفالات والحوارات والنقاشات المفعمة بالروح الإيجابية المبادرة، والفكر المتوهج بمنطلقاتها الوطنية القومية ورمزياتها الخالدة.
في مقابل مناسبات الكهنوت الموجهة لطمس هويتنا:
نحيي فكر وتاريخ سبتمبروأكتوبر ونوفمبر لإنهاء وجوده وطي صفحته.