آخر الاخبار

البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا عاجل : الإمارات تحذر من منخفض جوي ..  وعاصفة شديدة خلال الايام القادمة مصر تكشف عن خسائر مالية مهولة لإيرادات أهم مضيق بالعالم بسبب توترات البحر الأحمر اجتماع عربي إسلامي بالرياض يطالب بعقوبات فاعلة على إسرائيل ووقف تصدير السلاح إليها الشيخ  محمد بن راشد يعلن بناء أكبر مطار في العالم بكلفة 35 مليار دولار

القذافي مخترع سيارات فائقة السرعة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 14 سنة و 7 أشهر و 19 يوماً
الإثنين 07 سبتمبر-أيلول 2009 05:17 ص

طرابلس : أزاحت الجماهيرية العربية الليبية الأيام الماضية الستار عن نموذجين جديدين من السيارة "الصاروخ"، وذلك عشية الاحتفال بالذكرى الأربعين لتولي الرئيس معمر القذافي السلطة في ليبيا عام 1969 .

واتخذت السيارة الجديدة والتي قامت مجموعة "تيسكو تي أس" الإيطالية بتصنيعها بالكامل، وصممها الرئيس معمر القذافي، نفس شكل زورق السباق لتأمين حد أقصى من السلامة، بينما تم إضافة الأقمشة الليبية لتجهيزها من الداخل .

وتميز طراز "الصاروخ" الذي يبلغ طوله خمسة أمتار ونصف المتر، وفقا لما أوردته صحيفة "الشرق الاوسط"، بأمكانيات رائعة تؤهله لمنافسة العديد من الطرازات الشهيرة أبرزها محرك جبار بقوة 230 حصانًا من جهة أخرى، أكد أحد الصحفيين أن الفريق التقني التابع لشركة "تيسكو تي اس" التزم بالحرف الواحد بأفكار الزعيم الليبي فى تصميم السيارة، وأوضح أن ثمنها يقارب المليوني يورو، وربما يجرى تصنيعها في ليبيا قريبًا .

ويوجد فى السيارة نظام متكامل من المجسات للحماية من الحوادث، بالإضافة إلى أحدث التجهيزات الداخلية والخارجية، وأجهزة استشعار عن بعد، بحيث تؤدي أى صدمة إلى تحريك مانعات التصادم الذاتية الموجودة على جانبي السيارة لحماية المقصورة .

كما روعى فى تصميمها أن تكون مثل الصاروخ، من أجل تجنب الصدمات المميتة فضلا عن مناسبتها للأجواء الحارة كالسائدة في ليبيا والدول العربية والخليجية والأفريقية واستراليا وأمريكا الوسطى .