بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
تحدث تقرير لـ"فورين بوليسي" عن مشاركة غير مباشرة لأميركا في "عاصفة الحزم"، رغم نفي الإدارة الأميركية شنّها حرباً على اليمن، وتوضيحها بأن الرئيس الأميركي سمح فقط بمد دول مجلس التعاون الخليجي بالدعم اللوجيستي والمعلومات الاستخباراتية في الحرب التي تقودها المملكة العربية السعودية على جماعة أنصار الحوثي.
واعتبر التقرير أن الولايات المتحدة الأميركية، ورغم عدم إرسالها لأي قوات عسكرية للمشاركة في العمليات القتالية، فهي طرف مشارك في عمليات "عاصفة الحزم"، وذلك على اعتبار أن طائرات الاستطلاع الأميركية تمد التحالف العشري الذي تقوده السعودية بما تلتقطه كاميرات تلك الطائرات من معطيات استخباراتية، وذلك لمساعدة السعودية على تحديد الأماكن التي يتعين قصفها وتوقيت تنفيذ الهجمات. كما أضاف أن الولايات المتحدة الأميركية تقوم بتزويد المقاتلات الجوية السعودية بالوقود في الجو، فضلاً عن مشاركة القوات الأميركية في عملية للبحث وإنقاذ طيارين سعوديين اضطرا للهبوط بخليج عدن.
من جهة أخرى، حاول التقرير التوقف على الأسباب التي دفعت الولايات المتحدة الأميركية للمشاركة في حرب اليمن، وذكر في هذا الصدد أن المساعدة الأميركية تأتي في سياق حماية حدود المملكة العربية السعودية وإثبات التزام الحليف الأميركي بالوقوف في صفها، وكذا لصد تنظيم القاعدة والقضاء عليه باليمن، فضلاً عن توفير الحماية للمدنيين باليمن، وجعل الدول الأعضاء بمجلس التعاون الخليجي أقل توجساً من التوصل لاتفاق مع إيران بخصوص برنامجها النووي.
كما ذكر أن المشاركة الأميركية ستؤدي إلى وقف تزايد النفوذ الإيراني بشكل عام، وحماية مصالح الدول المجاورة لإيران، وكذا رعاية انتقال سياسي سلمي لضمان استعادة الحكومة اليمنية للسلطة.