شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، الذي حكم البلاد طوال 33 عاماً، اعتاد خلالها السير فوق رؤوس الثعابين، كما اعتاد أن يتفاخر. ما زال يستخدم كل الأوراق المتبقية في العبث بالبلاد حتى آخر نفس، كما تثبت الأوضاع على الأرض.
صناعة الحوثي المنقلبين على الشرعية، وتشن عليه غارات #عاصفة_الحزم، والقاعدة كانت على يديه، ويقال إن معظم عمليات القاعدة كانت تخرج من دهاليز أجهزته.
يقول معارضوه إنه مارس سياسة الإفساد وشراء الذمم، وعبث بالبلاد في شمالها وجنوبها، واستخدم سياسة فرق تسد بين الفرقاء والقبائل والعسكر.
حتى المؤسسة العسكرية التي تبدو اليوم، وهي تتبع له وهو خارج الحكم، ما يثبت أنه لم يبنِ مؤسسة وطنية، لأنه كما يشير مختصون بالشأن اليمني أفسد قيادات الجيش واشترى ولاءاتهم على حساب الوطن.
صالح حكم كفرد ولم يسمح للمؤسسات أن تشتغل، وظل يقود البلاد بالأزمات والحروب طيلة عهده، فشلت النخب السياسية عن ردعه والمؤسسات المدنية والعسكرية.
سمم الحياة السياسية وجعل حياة اليمنيين دوامة من الأزمات المتلاحقة، وبقيت خيوط اللعبة بيده، فكان يفجر الحروب ويوقفها من وقت لآخر حتى انفجرت الثورة الشعبية ضد نظامه.
حاول قمعها وفشل واضطر للتوقيع على المبادرة الخليجية لإنهاء الأزمة، غير أن شخصيات سياسية يمنية قالت إنه عندما وقع المبادرة تفرغ للتخريب وتفجير الأوضاع، فلم يهدأ اليمن ولم يشهد استقرارا.
عاشت البلاد عملية اغتيالات وتفجيرات وضرب منشآت النفط والغاز ومورست اختطافات، قيل إنه يقف خلف معظم ما يجري طمعاً وراء العودة لكرسي الحكم ولو من خلاله نجله.