إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات
شكا المستثمر أحمد قايد الأسدي مالك مجمع ومحطة الأسدي في سيلة بله بمحافظة لحج قيام مسلحين في مديرية الحبيلين بإقتحام المجمع التابع له بالقوة والتمركز بداخله وطرد الحارس والقيام بتشغليها وبيع الديزل فيها دون أي مبرر قانوني ويرفضون الخروج منه برغم توجيهات النيابة العامة ومدير أمن المحافظة والمنطقة العسكرية الرابعة.
وقال المستثمر الأسدي أن مسلحين وعلى رأسهم المدعو " صبري قاسم البكري" و المدعو "هيثم صالح البكري" والمدعو " نبيل صالح الطحس" اقتحموا مبان المجمع والمحطة ومرافقها وقاموا بكسر الأقفال والتمركز بداخلها ولم قكتفوا بذلك، بل قاموا بتشغيل المحطة وبيع الديزل فيها دون إذن مالكها، رغم توقفها عن العمل منذ سنوات.
وقال الأسدي أن المسلحين استغلوا الوضع الجاري في عدن وبقية المحافظات ورفضوا الخروج من المبنى برغم الأوامر التي استخرجها المحامي أحمد علي الشعيبي من نيابة الاستئناف بلحج.
وكان مدير أمن لحج العميد ركن / صالح السيد قد وجه قائد الحزام الأمني في مديريات ردفان وإدارة شرطة الملاح بالاسراع في ضبط المعتدين واخراجهم من المحطة وتقديمهم للنيابة وتمكين المستثمر من استلام محطته ولكن دون جدوى.
ويستقوي المعتدون بقوة السلاح حيث يضعون طقما عسكريا بجوار المجمع ويمنعون محامي المستثمر الأسدي من دخول ردفان لمتابعة ويحذرونه من الاستمرار في القيام بعمله منطلقين من دوافع مناطقية بحتة بإعتبار المستثمر الأسدي ينتمي للمناطق الشمالية.
ما تجدر الاشارة إليه هو أن محطة الأسدي متوقفة عن العمل منذ عدة سنوات تكبد المستثمر الأسدي خلالها خسائر كبيرة نتيجة تحويل الخط العام عنها بعد قيام الحكومة بعملية التوسعة الجديدة لخط صنعاء - عدن ودخول المستثمر الأسدي مرافعات قضائية مع الحكومة بشأن التعويض.