حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
كشفت وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس في قطاع غزة بفلسطين، عن تفاصيل العمليتين اللتين استهدفتا رئيس الوزراء الفلسطيني، رامي الحمد الله، ومدير قوى الأمن الداخلي في غزة، توفيق أبو نعيم، وأشارت إلى أن المنفذين ينتمون إلى مجموعة "تكفيرية" تسمى "المنبر الجهادي"، أسسها شخص يعمل لصالح جهاز المخابرات التابع للحكومة الفلسطينية في رام الله.
وقال المتحدث الرسمي باسم داخلية حماس، إياد البزم، في مؤتمر صحفي عقده السبت، إن منفذي محاولة تفجير موكب الحمد الله هم نفسهم الذين يقفون خلف محاولة اغتيال أبو نعيم.
وأشار البزم إلى أن المنفذين ينتمون إلى مجموعة تسمى "المنبر الجهادي"، تأسست عام 2011، على يد شخص يدعى أبو حمزة الأنصاري واسمه الأصلي، أحمد فوزي صواقطة، وذكر أنه يعمل لصالح جهاز الاستخبارات التابع للحكومة الفلسطينية.
واتهمت الداخلية التابعة لحماس شخصيات قالت إنها "رفيعة المستوى" في جهاز المخابرات العامة التابع للحكومة الفلسطينية، بتحريك وتوجيه خلايا "تخريبية تعمل لضرب الاستقرار الأمني في قطاع غزة".
وقالت تحقيقات الداخلية التابعة لحماس إن "الخلية كانت تخطط لاستهداف شخصيات دولية تزور قطاع غزة إلى جانب استهداف الوفد الأمني المصري وقيادات بارزة في حركة حماس".
يذكر أن موكب الحمد الله تعرض لعملية تفجير نجا منها رئيس الوزراء الفلسطيني في مارس/أذار الماضي، وكانت قد حملت الرئاسة الفلسطينية حركة حماس المسؤولية الكاملة وأكدت أن الهجوم "يستهدف الجهود والخطوات التي يقوم بها الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أجل إنهاء الانقسام"، حسب الرئاسة الفلسطينية.