لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله بقصر معاشيق.. الرئيس العليمي يستقبل أبناء قائد عسكري كبير استشهد في معركة تحرير عدن من الإنقلابيين شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة
دعت ندوة إعلامية عقدت اليوم بجامعة إقليم سبأ بعنوان " أقلام الإعلاميات.. مستقبل واعد"، إلى تعزيز حضور المرأة في الساحة الإعلامية الوطنية وتمكينها من صنع القرارات المصيرية وإشراكها في التعاطي بإيجابية مع مختلف التحولات الوطنية والمتغيرات التي طرأت مؤخرا على مختلف الصعد، وبناء قدراتها لتمكينها من تجاوز التحديات والعوائق المتراكمة التي حالت دون تحقيقها تطلعاتها المأمولة وحقوقها المكفولة في مختلف مجالات وميادين الحياة.
وأشادت الندوة التي نظمها قسم الإعلام في كلية الآداب والعلوم الإنسانية، بالأقلام الوطنية الحرة والواعدة من الإعلاميات والناشطات اللائي صار لأصواتهن صدى غير مسبوق في مقارعة المشروع الإيراني في اليمن ممثلا بمليشيا الحوثي الإرهابية، وقدمن في سبيل الدفاع عن القضايا الوطنية تضحيات جمة، رغم ما تعرضن له من أعمال بطش وتنكيل من قبل المليشيا أبرزها:
القتل والاختطاف والاعتداء والتعذيب الوحشي والإخفاء القسري في سجون ومعتقلات مليشيا الحوثي الإرهابية.
وناقشت الندوة أوراق العمل المقدمة من رئيس قسم الإعلام الدكتور صقر الزيدي، ورائد الشباب بالكلية الدكتورة سلوى الحيمي، والإعلامية الناشطة عبير الحميدي، ورئيس الجمعية العلمية بقسم الإعلام سفيان ردمان، والتي تركزت حول أهمية الإعلام في تكوين الرأي العام وصنع التغيرات، ودور الإعلامية في المجتمع، ومعالجة همومه، وكيف أصبحت الفتاة الإعلامية أنموذجا للمرأة اليمنية الناجحة، والفاعلة في تنمية الوعي المجتمعي والقضاء على المفاهيم الخاطئة.