القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش
أعلن عنها في 2022 نحو 9.3 مليار دولار، تصدّرها بيل غيتس بـ5 مليارات دولار لمجالات الصحة والتنمية والسياسة والتعليم في الولايات المتحدة.
وذكرت قائمة "دورية العمل الخيري" السنوية أن بيل غيتس، قدم 5 مليارات دولار لمؤسسة بيل وميليندا غيتس لدعم عمل المانحين في مجالات الصحة العالمية، والتنمية، والسياسة، والمناصرة، والتعليم في الولايات المتحدة.
وبصورة عامة، تم توجيه قائمة التبرعات إلى مؤسسات كبيرة وعريقة، ثلاث منها مؤسسات خاصة وثلاث جامعات لدعم استدامة البيئة، والصحة الذهنية للاطفال، وأبحاث الخلايا الجذعية.
كما دعمت تبرعات أخرى أبحاث السرطان وعلاجه، والإسكان، وبرامج الشباب، والصحة الإنجابية.
في حين تجاوز 2 من التبرعات مليار دولار، و6 من المانحين الثمانية هم من المليارديرات.
وبلغ صافي قيمة تبرعات هؤلاء المانحين الستة أكثر قليلا من 325 مليار دولار.
هذا وكان غيتس الذي تقدّر ثروته الصافية بـ 104 مليارات دولار، قد لفت الأنظار في يوليو الماضي عندما أعلن أنه سيقدم 20 مليار دولار للمؤسسة التي يديرها مع زوجته السابقة ميليندا فرينش غيتس، بينما أكد مسؤولو المؤسسة هذا الشهر أن ثلاثة أرباع هذا المبلغ وجه لتسديد 15 مليار دولار تعهد بها وزوجته في يوليو تموز 2021، ولم تكن قد سدّدت بعد.
بينما احتل جون وآن دوير المرتبة الثانية بتبرع قيمته 1.1 مليار دولار من خلال مؤسسة بنيفيكوس التابعة لهما إلى جامعة ستانفورد لإطلاق كلية ستانفورد - دوير للاستدامة، لمواجهة تحديات المناخ والاستدامة، وهي القضايا الأكثر إلحاحا في العالم