ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين يتواجدون في اليمن ولهم علاقات تاريخية مع مصر.. من هم البهرة؟ اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح
أعاد إيلون ماسك، المصنف حالياً كأغنى شخص في العالم، تركيزه من أخطار الذكاء الاصطناعي إلى إضافة ميزة جديدة أخرى على موقع التواصل الاجتماعي الخاص به "إكس" المعروف سابقاً باسم تويتر.
فقد أعلن ماسك أن المستخدمين سيتمكنون الآن من الاحتفاظ بسجل المنشورات التي أعجبوا بها بشكل خاص، من خلال النقر البسيط على زر "إخفاء علامة التبويب" الجديد.
وكتب تغريدة قال فيها: "يمكنك الآن إخفاء إعجاباتك. لكنني أوصي بإبقائها مفتوحة واستخدام الإشارات المرجعية (bookmarks) للمشاركات المثيرة للاهتمام فقط".
وقدم ماسك ميزة "الإشارات المرجعية"، والتي يعتبرها "إعجاباً صامتاً بحكم الأمر الواقع"، بعد إثارة موضوع هذا الخيار قبل أشهر من شرائه لتويتر العام الماضي.التخلص من الطائر
وبدءاً من الإصلاح الشامل لنظام التحقق وحتى إعادة الحسابات المثيرة للجدل بما في ذلك حساب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وصانع المحتوي المثير للجدل أندرو تيت، أجرى الرجل عدداً من التغييرات المشكوك فيها منذ أن اشترى تويتر العام الماضي، بحسب "ديلي ميل" البريطانية.
كذلك أجرى ماسك في يوليو/تموز من هذا العام، أكبر تغيير له حتى الآن، حيث تخلص من شعار الطائر وأعاد تسمية تويتر إلى "إكس".
وكانت هذه الخطوة جزءاً من جهد أوسع يبذله الملياردير الأميركي لدمج الموقع ضمن طموحاته طويلة المدى من أجل منافسة تطبيق WeChat الصيني، والذي يمزج وظائف الوسائط الاجتماعية مع الخدمات المالية والتجارة الإلكترونية والمزيد.
في الأثناء استجاب المستخدمون لإعلان ماسك عن "إخفاء الإعجابات" إلى حد كبير، عبر إلقاء النكات حول المحتوى الصريح الذي قد لا يرغب المستخدمون في أن تتم الموافقة عليه علناً.