بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي
انطلق وهج شمسي عملاق حلقي الشكل من الشمس يوم السبت 16 سبتمبر، قاذفا انفجار بلازما فائق السخونة يُعرف باسم الانبعاث الكتلي الإكليلي (CME) باتجاه الأرض.
وتراقب الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) الجزء الموجه من الأرض من الانبعاث الكتلي الإكليلي المتوقع أن يضرب الكوكب في 19 سبتمبر.
وقد تكون هذه أخبارا جيدة لمراقبي السماء، حيث أنه إذا وصل الانبعاث الكتلي الإكليلي كما هو متوقع، فقد يؤدي إلى عاصفة مغناطيسية أرضية تتسبب في ظهور الشفق القطبي، وفقا لموقع Spaceweather.com.
وكشف عالم الفيزياء الشمسية، كيث سترونغ عبر حسابه على موقع "إكس" (تويتر سابقا) عن حماسته بشأن الانفجار الشمسي الهائل، قائلا: "إنه أكبر ثوران رأيته على الإطلاق. لقد كنت أراقب الشمس بشكل احترافي لأكثر من 50 عاما، وهذا هو أكبر وهج شمسي رأيته".
ومن المعروف أن العواصف الجيومغناطيسية هي اضطرابات في المجال المغناطيسي للأرض ناجمة عن المواد الشمسية الصادرة عن الانبعاث الإكليلي الإكليلي، وهي عمليات طرد كبيرة للبلازما والمجال المغناطيسي من الغلاف الجوي للشمس.
وتصنف الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) العواصف المغناطيسية الأرضية على مقياس يبدأ من G1، والذي يمكن أن يسبب زيادة في النشاط الشفقي حول القطبين وتقلبات طفيفة في إمدادات الطاقة، ليصل إلى G5، وهو المستوى الأكثر تطرفا الذي يمكن أن يسبب تعتيما راديويا كاملا عالي التردد على الأرض على الجانب المضاء بنور الشمس ويستمر لعدة ساعات. ويمكن أن تؤدي العاصفة من الفئة G2 المتوقعة يوم الثلاثاء (19 سبتمبر) إلى عروض شفقية واسعة النطاق.
ووفقا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، يمكن أن تؤدي إلى انقطاع محدود للاتصالات الراديوية ذات التردد العالي على الجانب المضاء بنور الشمس واحتمال فقدان الاتصال اللاسلكي لمدة تصل إلى عشرات الدقائق.
وقد يكون هناك أيضا تدهور في إشارات الملاحة ذات التردد المنخفض لمدة عشرات الدقائق.
ويمكننا أن نتوقع المزيد من أحداث الطقس الفضائي المتطرفة مع اقتراب الشمس من الذروة في دورة نشاطها الشمسي التي تبلغ 11 عاما، والمتوقع حدوثها في عام 2025. ولكن مثل الطقس على الأرض، فإن الطقس الفضائي متقلب ويمكن أن تتغير التوقعات.