آخر الاخبار

أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة

ليبيا.. إعلان القوة القاهرة في أكبر حقول النفط

الأحد 07 يناير-كانون الثاني 2024 الساعة 11 مساءً / مأرب برس_متابعات خاصة
عدد القراءات 2088

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا حالة القوة القاهرة في حقل الشرارة النفطي اعتبارا من اليوم الأحد. ويقع حقل الشرارة جنوب غرب البلاد، وينتج 240 ألف برميل في اليوم، ويعتبر أكبر الحقول الليبية بسقف إنتاج يومي يصل إلى 300 ألف برميل، واحتياطي مؤكّد يقدّر بـ3 مليار برميل، فيما يناهز الإنتاج اليومي في عموم البلاد قبل الإعلان عن القوة القاهرة 1.2 مليون برميل في اليوم.

وأرجعت المؤسسة المشرفة على الطاقة في ليبيا -في منشور عبر صفحتها الرسمية بفيسبوك اليوم- القرار إلى إغلاق الحقل من قبل المتظاهرين، لافتة إلى أنّ الإغلاق أسفر عن تعليق إمدادات النفط الخام من الحقل إلى محطة الزاوية شمال البلاد، وأنّ المفاوضات جارية لاستئناف الإنتاج في أسرع وقت ممكن.

وأعلنت مجموعة من المحتجّين يوم الثالث من جانفي الحالي عن إغلاق حقل الشرارة القريب من مدينة أوباري. وقبل ذلك نظّم محتجّون مدنيون وقفة احتجاجية أمام الحقل، طالبوا فيها بتوفير الوقود والخدمات، وتنفيذ القرارات الصادرة بخصوص المواطنين ذوي السجلات المؤقتة، وتفعيل قرار إنشاء مصفاة الجنوب النفطية، وصيانة شبكة الطرق في إقليم فزان جنوب البلاد وتطويرها. وكان المحتجّون أعلنوا في بيان تلوه من أمام الحقل الإغلاق وحمّلوا المؤسسة الوطنية للنفط والسلطات التنفيذية ما يترتّب عليه، مؤكّدين عدم فك الاعتصام إلى حين تلبية “حقوق فزان”.