منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة عاجل.. أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني عودة المعارك في جبهة حيفان ومقتل 4 جنود في درع الوطن من ''آل الصبيحي''.. الأسماء صحفية معارضة تدعو الشعب الإيراني للإحتفال والفرح بمصرع رئيسي
حصل الباحث عدنان يوسف احمد الشعيبي يوم الخميس بتاريخ 19/11/2009 على درجة الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى من كلية الادآب جامعة أسيوط في النقد الأدبي القديم في رسالته الموسومة بـ " التشكيل الجمالي في شعر نقائض العصر الأموي"، وتعد هذه الدراسة قراءة جديدة للتراث الشعري القديم وفق منظور منهجي منظم تناول فيه الباحث ابرز أدوات التشكيل الجمالي والفني في هذا النتاج الشعري الذي يتجلى من خلال ثلاث بنى رئيسية تتضح معالمها في اللغة والأسلوب، والصورة والخيال، والموسيقى والإيقاع، بدراسة تحليلية نقدية لهذه البنى، والكشف عن قوتها التعبيرية وتأثيرها الجمالي، ودورها الفعال في إنتاج المعنى وإبداع الدلالة في إطار تجربة مكتملة تقوم في تعاملها مع النص على محورين يرتقى بهما إلى مستوى الأدبية احدهما لغوي، والآخر جمالي.
تكونت لجنة الحكم والمناقشة على الرسالة من:
أ.د/ الطاهر احمد مكي، أستاذ الأدب والنقد في كلية العلوم جامعة القاهرة وعضو مجمع اللغة العربية.
أ.د/ احمد يوسف خليفة، أستاذ الأدب والنقد في كلية الادآب جامعة سوهاج.
أ.د/ عثمان عبد الرحمن القاضي، أستاذ الأدب والنقد في كلية الادآب جامعة أسيوط.
أ.د/ زينب فؤاد عبد الكريم. أستاذ الأدب والنقد في كلية الادآب جامعة أسيوط.
هذا وقد أشادت لجنة الحكم والمناقشة بهذه الدراسة واعتبرتها من مصاف الدراسات النقدية التي التفتت بفاعلية إلى تراثنا الشعري، كما أعدتها أيضا إضافة مهمة الى صرح الدراسات الأدبية والنقدية، كما حضر المناقشة أعضاء هيئة التدريس بالقسم، وجمع غفير من زملاء الباحث اليمنيين والمصرين.