قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
أستنكر الشيخ / العميد / ناجي بن على الزايدي التصريحات الأمنية الصادرة من جهات رسمية في إحالة ستة من آل الزايدي إلى المحاكمة وقال لـ (مأرب برس ) إن هذه الإجراءات تزيد الطين بله وأعتبر أن هذه التحقيقات لا جدوى منها في الوقت الراهن كون عقلاء المنطقة قد تقدموا بوثيقة قبلية تدين مثل هذه الإجراءات الغير المسئولة وأبدى تخوفه أن تتحول هذه القضية إلى قضية ثأر قبلية بين أشخاص معينين ’ لكنة أعتبر التحقيق الذي يجري مع ستة من آل الزايدي حاليا شأنا عاديا لكنه يعترض على تصعيد القضية إلى المحكمة , كما طالب الزايدي من المسئولين الاهتمام بقضايا الناس وعدم رميها في الأدراج ومتابعة الأبرياء الذين يقبعون في سجونهم كما طالب المواطنين الابتعاد عن الأعمال التي تضر بسمعة المحافظة داخليا وخارجيا , يشار إلى أن قبائل مأرب قد اتفقوا على وثيقة قبلية تدين أعمال الاختطافات وتتبرأ من أي خاطف وأنهم يدا واحدة مع الدولة ضد أي شخص يعمل مثل هذه التصرفات وقد أكدت تلك الوثيقة الموجهة لرئيس الجمهورية والتي وقع عليها الحضور من كل من ( جهم وعبيدة ومراد وبني ظبيان والأشراف ) على الوقوف مجتمعين في وجه أي خاطف من أبناء المحافظة ومساعدة الدولة في الوصول إليه، فيما طالبت السلطة بإطلاق سراح كل أبناء المحافظة المعتقلين دون تهم واضحة ضدهم، وإحالة المتهمين إلى القضاء ليقول كلمته في حقهم . ودعوا رئيس الجمهورية إلى التدخل شخصياً لحل مشكلة الثأر التي تسببت في عملية الاختطاف الأخيرة وهي تلك التي قتل فيها العقيد صالح عباد الزايدي . وطالبت الوثيقة رئيس الجمهورية صراحة بالعفو عن المعتقلين بتهمة اختطاف خمسة سياح إيطاليين في إشارة إلى اتفاق يقال إنه قد أبرم بين السلطة والخاطفين بوساطة عدد من المشائخ أفضى إلى الإفراج عن السياح واعتقال الخاطفين الستة .