شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
اختتمت
اليوم بمحافظة حجة أنشطة مشروع مناصرة حق الفتاة الريفية في إكمال مرحلة التعليم الثانوي الذي نفذته جمعية جسر الإخوة التنموية الخيرية بتمويل مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث بتونس
.
وفي حفل الاختتام أكد أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة أمين صالح القدمي على ضرورة أن تضطلع كافة الجهات الحكومية والمحلية والمدنية بدورها تجاه تعليم الفتاة ورفع معدل التحاقها بفصول التعليم الأساسي والثانوي وكذا الجامعي
.
واشار القدمي إلى أن السلطة المحلية بالمحافظة تكثف جهودها بهذا الشأن وتتجه لبناء مدارس ثانوية للبنات على مستوى عموم المديريات والمناطق الريفية بما يمكن من تلبية متطلبات الفتاة الريفية وحقها في التعليم بمختلف مراحله، مشيدا بالتجربة النوعية التي نفذتها جمعية جسر الاخوة بمنطقة عبس حجة والتي ساهمت في معرفة المزيد عن هموم وتطلعات الفتاة الريفية وقدمت حلول ايجابية يمكن عكسها واقعيا
.
من جانبه استعرض رئيس الجمعية عبدالخالق العنسي جملة من البرامج والفعاليات التي تخللت فترة المشروع التي استمرت على مدى على مدى ثلاث سنوات
.
ويهدف المشروع إلى تقييم أوضاع الفتاة الريفية بإحدى ضواحي مدينة حجة بهدف التعرف على المشاكل الموضوعية التي تحول دون مواصلة تعليمها في المرحلة الثانوية، وتصنيف تلك الهموم من اجل تعميمها على مناطق مماثلة
.
وتضمن المشروع تنفيذ ثلاثة مكونات توعوية وتأهيلية شملت إعادة مسح إجمالي الطالبات المتسربات عن التعليم الثانوي مقارنة بالملتحقات وكيفية تفعيل المشاركة المجتمعية في إيجاد الحلول التي من شانها تأمين فرص التحاقهن بالتعليم بعد توفير الحد الأدنى من متطلباتهن الضرورية بهذا الشأن
.