بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي
وضع مشروع قرار دول مجلس التعاون الخليجي حول اليمن في صيغته الزرقاء، والتي تعني أنه جاهز للتصويت عليه خلال أربع وعشرين ساعة تعطى كمهلة للتشاور مع عواصم الدول الأعضاء في مجلس الأمن. ومن المتوقع أن يتم التصويت على مشروع القرار الجمعة أو السبت على الأكثر.
وحسب مصدر دبلوماسي تحدث لـ»القدس العربي» وطلب عدم ذكر اسمه، فإن الموقف الروسي ما زال غامضا، لكنه أكد أن استخدام الفيتو غير متوقع لما في ذلك من إحراج وتعريض مصالح روسيا مع دول الخليج للخطر والظهور بمظهر المنتهك للشرعية الدولية المتمثلة في الاعتراف برئاسة عبد ربه منصور هادي.
ويطالب مشروع القرار المكون من 25 فقرة عاملة جميع الأطراف اليمنية بوقف كافة أشكال العنف والانسحاب من المناطق التي سيطرت عليها الجماعات المسلحة، بما في ذلك العاصمة صنعاء والتخلي عن السلاح الذي تم الاستيلاء عليه
كما يضيف مشروع القرار إلى قائمة العقوبات كلا من أحمد علي عبد الله صالح وعبد الملك الحوثي. ويطالب مشروع القرار بحظر وصول الأسلحة للحوثيين، وهي النقطة التي اعتبرتها دول مجلس التعاون الخليجي خطا أحمر ولم يقبلوا تعديلها أو التخفيف منها، حيث طالب ممثل روسيا بحظر التسليح على كل اليمن بدون ذكر أحد. ويعطي مشروع القرار الدول التي تحد اليمن حق تفتيش الشاحنات المتوجهة لليمن فيما لو شكت بوجود ذخائر أو أسلحة.
كما يطالب القرار جميع الفرقاء اليمنيين بالعودة إلى طاولة المفاوضات على أساس المبادرة الخليجية وآليات تنفيذها ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني واتفاقية السلم والشراكة بهدف صيانة وحدة اليمن واستقلاله وسيادته. ويعرب مشروع القرار عن تجديد الدعم لمستشار الأمين العام جمال بنعمر.
أما بالنسبة للمساعدات الإنسانية فيرفض مشروع القرار الأمين العام لبذل جهود مضاعفة لإيصال المساعدات الإنسانية للمتضررين من المدنيين من جهة، ومن جهة أخرى تأمين إخلاء الأجانب والدبلوماسيين وحماية موظفي الإغاثة الإنسانية.