قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
تتجه شبكة التواصل الإجتماعي فيسبوك إلى إضافة بعض الميزات التي تشتد الحاجة إليها ضمن ميزة القصص خاصتها، مع استعارتها من خدمة مشاركة الصور التابعة لها إنستاجرام، بحيث تعمل المنصة على اتاحة استخدام ميزة Boomerang الشائعة ضمن قصص إنستاجرام، وبالإضافة إلى ذلك فإن قصص فيسبوك ستتيح للمستخدمين إنشاء رسومات Doodles المبتكرة التي يمكنها تحديد ما هو موجود في إطار الكاميرا بذكاء والتفاعل معه في الواقع حتى أثناء تحريك المستخدمين للكاميرا.
ويشير جون بارنت، مدير منتج كاميرا فيسبوك Facebook Camera عن الميزة التي يطلق عليها الرسم ثلاثي الأبعاد “لقد أردنا أن نوفر للناس طريقة سهلة لخلق ما يريدون عبر الواقع المعزز والرسم بطريقة حرة في العالم الذي من حولهم”، وبما أن الرسم لغة عالمية، فإن الميزة قد تجعل الواقع المعزز سهل الاستخدام للمستخدمين الأصغر سنًا والمبتدئين على الإنترنت.
وتحاول فيسبوك، التي تعاني من أزمة بسبب جمعها بيانات ومشاركات المستخدمين مع أطراف ثالثة، إضفاء الشرعية على ميزة القصص خاصتها، حيث تم تصميم الميزة للسماح لمستخدمي تطبيقات فيسبوك المحمولة بتسجيل وتوثيق ما يحدث ضمن حياتهم في الوقت الفعلي.
ويمكن لأصدقاء المستخدم الوصول إلى ميزة القصص عبر الجزء العلوي من خلاصة تغذية الأخبار، وبالرغم من ذلك فقد عانت هذه الميزة من بطء في الانتشار والتبني من قبل المستخدمين، مما دفع الشركة إلى محاولة تعزيز استخدامها عبر إتاحتها للشركات وتقديمها المزيد من التحسينات.
وبالرغم من ذلك فإنه من الواضح أن الأمور لم تتحسن بشكل كبير، إذ ما زالت ميزة قصص إنستاجرام تحظى بشعبية أكبر بكثير وتحجز مكانًا بارزًا فيما يتعلق بمشاركات المستخدمين وقصصهم التي لن تعثر عليها ضمن قصص فيسبوك.
ويبدو أن عملية الاستعارة من إنستاجرام، وإلى حد ما من سناب شات، بمثابة تحرك منطقي للشركة، حيث أثبتت قصص إنستاجرام شعبيتها الكبيرة، وقد يكون من المفيد أيضًا أن تأخذ شبكة فيسبوك، والتي تواجه أسوأ معارك في تاريخها، بعض الإشارات والتلميحات من خدمات أخرى لم تتضرر من قبل المنظمين.
وعلى صعيد متصل، فقد أكدت إنستاجرام في وقت سابق من هذا الأسبوع بأنها تعمل على تطوير أداة يمكن من خلالها للمستخدمين تنزيل بياناتهم الموجودة على المنصة، وهي خطوة طال انتظارها بشكل كبير، وتأتي بعد مرور 8 سنوات من ظهور إنستاجرام.