اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل أشهر الهواتف الذكية حاليا الرئيس العليمي : برحيل الشيخ الزنداني خسرت الامة مناضلا جمهوريا كبيرا و عالما جليلا قيادي حوثي بارز يوجه إهانة ساخرة لعبد الملك الحوثي ويتحدث عن قرارات حوثية صارمة لإحياء اللطميات والكربلائيات في مناطق المليشيات
عند لقاء شخص جديد فإن مُهمّة تذكر اسمه في المرة القادمة عند رؤيته تبدو صعبة بعض الشيء مُقارنة بالتعرُّف على وجهه. إذًا ما السر وراء ذلك؟ ولماذا تذكر الوجوه يكون أسهل من تذكر الأسماء؟
يتم التعامل مع الذاكرة طويلة الأمد من قِبل أجزاء من الدماغ تم تطويرها منذ زمن قديم. وكلما كان الدافع الحسي أكثر بدائيّة، كلما كان من السهل نقله إلى الذاكرة طويلة الأمد. وجدير بالذكر أن الوجوه هي شكل من أشكال الهويّة القديمة أكثر من الأسماء.
تطورت حساسية أدمغتنا تجاه الاختلافات الدقيقة في الوجه الإنساني لأنها نقطة علامة مفيدة للغاية، بحيث أنها أكثر تميّيزًا من العلامات الأخرى، مثل شكل الجسم وعرض الأكتاف واليدين وغيرها. أما الأسماء فهي إضافة حديثة جدًا، ولهذا تبدو عملية مُعالجتها أكثر صعوبة في جزء معالجة اللغة في الدماغ.