تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب
لا تزال أصداء الأزمة الخليجية بين دولة قطر من ناحية، ودول الحصار «السعودية ومصر والإمارات والبحرين» من ناحية أخرى، تلقى بظلالها على كل المجالات من سياسة واقتصاد حتى وصلت إلى الرياضة وتحديداً كرة القدم.
وفي الوقت الذي أصبح فيه الدولي المصري «محمد صلاح»، نجم نادي ليفربول الإنجليزي، رمزاً للعرب بشكل عام وبلاده مصر بصفة خاصة، باتت آراؤه ومواقفه تشكل حيزا كبيرا من اهتمامات الجماهير في المنطقة العربية وخارجها.
وخلال إجراء «صلاح» لمقابلة تليفزيونية مع «CNN» وتجوله بالسيارة مع مذيعة الشبكة الأمريكية وتدعى «بيكي»، في إحدى شوارع مدينة ليفربول، استوقفهما أحد المشجعين العرب، بشكل مفاجئ، وكاد أن يدهس.
وظنت «بيكي» أنه مشجع مصري من عاشقي نجم كرة بلادهم، لكن المشجع أخبر «صلاح» أنه يدعى «عبدالله»، وقطري الجنسية.
وقال المشجع لـ«صلاح»: «عاش من شافك.. أخوك عبدالله من قطر»، ليرد عليه نجم ليفربول بترحيب شديد: «حبيبي.. أحسن ناس».
واندلعت الأزمة الخليجية، في يونيو/حزيران الماضي، عندما أعلنت «السعودية ومصر والإمارات والبحرين»، مقاطعة وحصار دولة قطر، بحجة دعم الأخيرة للإرهاب، وهو ما نفته تماماً.