إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم
أثارت خاصية "توليد الملصقات (ستيكرز) بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي" في تطبيق "واتساب" للتواصل الفوري، غضبا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس في غزة.
وأطلق |واتساب" قبل فترة قصيرة خاصية تمنح المستخدم إمكانية إنشاء ملصقاته باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويجري تصميم الملصق بناء على الوصف الذي يقوم بإدخاله، ولا تزال هذه الميزة متاحة حاليا في بلدان محدودة فقط.
وحسبما ذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية، فإن هذه الميزة تعرض صورة مسدس أو صبي يحمل مسدسا عندما يتم إدخال مصطلح "فلسطيني" أو "فلسطين" أو "فتى مسلم فلسطيني" في خانة البحث. في المقابل، أظهر الذكاء الاصطناعي رسوما كاريكاتورية لأطفال يلعبون كرة القدم ويقرؤون، حين طلب منه تصميم صور "صبي إسرائيلي".
وبعد البحث على "الجيش الإسرائيلي"، أظهرت الميزة رسومات لجنود يبتسمون ويُصلّون، من دون استخدام أسلحة.
وكشفت الصحيفة البريطانية أنها تحققت من النتائج المذكورة، مبرزة أن موظفي شركة "ميتا"، مالكة تطبيق "واتساب"، أبلغوا عن الأمر وناقشوه داخليا. أخبار ذات صلة الأم ليلى وابنتها زينب.
تعليقات غاضبة قال أحد المعلقين على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي: "تساهم خوارزميات ميتا بشكل كبير في نشر صورة نمطية معينة". وذكر آخر: "ما هذا التناقض؟ لماذا هذا التمييز بين الإسرائيليين والفلسطينيين في تطبيقات زوكربيرغ؟"، في إشارة إلى مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا".
وذكرت مستخدمة أخرى: "هكذا يغسل واتساب دماغك".
ويأتي هذا الاكتشاف في الوقت الذي تعرضت فيه "ميتا" لانتقادات من العديد من مستخدمي "فيسبوك" و"إنستغرام" الذين ينشرون محتوى داعما للفلسطينيين.
ويقول المستخدمون إن منشوراتهم الداعمة لفلسطين تختفي أو تشهد "تفاعلا ضعيفا"، مشيرين إلى أن "ميتا" تطبق سياساتها بطريقة متحيزة لإسرائيل