الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
وقعت منظمة سياج لحماية الطفولة اتفاقية تعاون مع نقابة المحامين اليمنيين. وقال بلاغ صحفي عن المنظمة أن اتفاقية التعاون الثنائي بينهما تأتي من أجل تقديم العون القضائي الطوعي للأطفال ضحايا الانتهاكات والعنف أو الجانحين على مستوى الجمهورية اليمنية.
وأشارت إلى أن الاتفاقية التي وقعت أمس الأربعاء بين الجانبين، جاءت تدشيناً لسلسلة من الأنشطة والفعاليات التي تعتزم المنظمة تنفيذها خلال نوفمبر الحالي تزامناً مع الذكرى الـ20 لتوقيع اتفاقية حقوق الطفل في الأمم المتحدة.
وحسب بلاغها الصحفي – تلقى مأرب برس نسخة منه- فإن الاتفاقية التي وقعها عن النقابة نقيب المحامين اليمنيين المحامي والمستشار القانوني عبدالله محمد راجح وعن منظمة سياج الأستاذ أحمد القرشي رئيس المنظمة إلى تحديد إطار عملي للتعاون بين طرفيها في تقديم العون القضائي والمساندة القانونية الطوعية للأطفال ضحايا الجرائم والعنف أو الجانحين الذين لا يستطيعون هم ولا أسرهم تأمين محامين لحفظ حقوقهم وتحقيق العدالة لهم.
وتأتي هذه الاتفاقية تعزيزاً للجهود الذاتية التي بدأتها المنظمة أواخر العام 2008م عبر وحدة الرصد والمساندة القانونية برئاسة المحامي والمستشار القانوني فيصل هزاع المجيدي رئيس لجنة الإعلام في نقابة المحامين اليمنيين.
وأكدت المنظمة أن النقابة تهدف بموجب الاتفاقية إلى تقديم العون القضائي للأطفال مباشرة أو لأسرهم أو من يقوم بتربيتهم ورعايتهم، عبر مركزها الرئيسي في أمانة العاصمة صنعاء أو من خلال فروعها ومنتسبيها في المحافظات– ما أمكن ذلك.
مشيرة إلى أن الطرفان يسعيان إلى إقامة فعاليات وأنشطة مشتركة من شأنها الإسهام في تطوير القوانين والتشريعات المحلية بحيث تتوافق مع اتفاقية حقوق الطفل وغيرها من الصكوك الدولية وتعزيز مبادئ العدالة وحقوق الإنسان والتوعية المجتمعية والتثقيف بحقوق الطفل كأحد أهم الآليات العملية لإعمال واحترام اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل والبروتوكولات الملحقة بها، والقوانين والتشريعات اليمنية ذات الصلة..
إضافة إلى إشراك كل طرف للآخر في أنشطته وفعالياته كالتدريب والتوعية وبناء القدرات لتعزيز مبدأ الشراكة والتعاون بينها كواحدة من أهم خصائص عمل منظمات المجتمع المدني.