ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
تسيطر على الأسواق العالمية حالياً موجة صفقات بيع مواقع الانترنت الشعبية إلى شركات أخرى عملاقة بمبالغ خيالية، الأمر الذي اعتبره البعض "فورة" مالية يعشها هذا القطاع حالياً، علماً أن عدداً من مالكي تلك المواقع مازالوا بسن المراهقة، وقد طوروا تلك المشاريع بشكل شخصي وبسيط.
ويأتي في طليعة أصحاب تلك المواقع مارك زوكربرغ، 22 عاماً، وهو مالك موقع "فايس بوك" الشهير المخصص للتعارف، وقد تلقى عرضاً لبيعه لقاء مليار دولار من شركة "ياهو" علماً أنه يترقب أن يحقق دخلاً يفوق المائة مليون دولار هذا العام.وإلى جانب "فايس بوك" يبرز أيضاً موقع "ميتاكافيه" المخصص لبث أفلام الفيديو، ونظيره موقع "فوتوباكيت" المرشحان أيضاً لدخول "بورصة" التنافس.
وكانت شركة "نيوز كورب" قد دفعت 580 مليون دولارا عام 2005 لشراء موقع "ماي سبيس،" وهو أكبر موقع للتعارف على شبكة الانترنت.
بينما دفعت ياهو مبلغ 1.76 مليار دور نظير الحصول على ملكية موقع "يوتيوب" الشهير لأفلام الفيديو أواخر العام 2006 وفقاً للأسوشيتد برس
وفي إشارة إلى التأثير الذي تركته تلك الأرقام على أصحاب المشاريع الشخصية المماثلة، أظهرت بيانات التسجيل الرسمية على الشبكة، أن حجم المبالغ المدفوعة لقاء إنشاء مواقع جديدة ناهز مبلغ 114 مليون دولار في العام 2006.كما يتردد أيضا أن عروضاً جدية قدمت لمالكي موقع "الحياة الأخرى" الذي يقدم لزواره سيناريو وهمي لعالم افتراضي يتم خلاله شراء وتبادل الخدمات والأموال والعقارات.
وتحقق تلك المواقع نسب إقبال مرتفعة جداً على مستوى العالم، بعدما تحولت شبكة الانترنت إلى المصدر الرئيسي للمعلومات لقسم كبير من الناس، مزيحة بذلك الوسائل التقليدية، مثل الكتاب والصحيفة والتلفاز، من مراكز الصدارة.