وشددت في بيان صادر عنها على عدم اتخاذ القرارات المتعلقة بمصير البلد بطريقة منفردة من أي طرف سياسي، لما سيترتب على ذلك من نتائج وعواقب وخيمة تزيد من استفحال الأزمة بدلا من انفراجها.
وباركت الكتلة البرلمانية لمجلس التضامن الوطني أي اتفاقات مشتركة بين أطراف العمل السياسي، مما يؤدي ذلك إلى التعامل مع الأزمات بطريقة حكيمة وبحوار جاد يؤدي إلى نتائج تنعكس إيجابا على المجتمع وتسهم في حلحلة الأمور والمضي قدما لما فيه مصلحة الشعب اليمني.
وحمل الكتلة البرلمانية لمجلس التضامن الوطني في بيانها أي طرف سياسي يعمل على إعاقة الاتفاق والحوار.