آخر الاخبار

بعد إيقادهم لشعلة سبتمبر... كيف تعاملت مليشيات الحوثي مع المحتفلين بثورة سبتمبر في الضالع ؟ اللواء سلطان العرادة يدعو إلى ضرورة تصحيح المسار السياسي والتزام الجميع بميثاق شرف وطني يؤسس لمستقبل آمن وعادل للجميع مأرب: مسيرة حاشدة لعدد من قيادات المقاومة الشعبية بمحافظتي إب ومأرب لزيارة ضريح قائد ثورة سبتمبر. التحالف الوطني يجدد العهد بمواصلة النضال للدفاع عن الجمهورية السفارة اليمنية بسلطنة عُمان تحتفل بثورتي 26 سبتمبر و 14اكتوبر المجيدتين  توكل كرمان: نفتقر اليوم لقيادة وطنية شجاعة وشعبنا قادر على قلب المعادلة وسيفعلها في الوقت المناسب في أكبر عملية عسكرية لاستعادة العاصمة الخرطوم .. الجيش السوداني يشن هجوما غير مسبوق على قوات الدعم السريع إيران تتوسط في صفقة صواريخ .. تعرف على الدوافع التي تدعو موسكو إلى تسليح مليشيا إيران في اليمن الإعلام تنعي الصحفي الكبير حسن عبدالوارث وتصف رحيله بالفاجعة برأس مال يبلغ 20 مليار ريال وفرص عمل لعدد 100 موظف.. العرادة وبن مبارك يفتتحان ثاني بنك أهلي بمحافظة مأرب

طاهيات سعوديات في فنادق المملكة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 4 أشهر و 3 أيام
الأربعاء 23 مايو 2012 07:05 م
 
 

رخصت السلطات السعودية المختصة لـ 100 فتاة لمزاولة الفندقة والسياحة، في بادرة تعد الأولى على مستوى المملكة، فيما وقعت الفتيات السعوديات عقوداً للتدريب المنتهي بالتوظيف على وظائف الطهي والتقديم والكاشيرات برواتب تتراوح بين 3 و6 آلاف ريال.

ونقلت صحيفة "الوطن" عن مدير عام الصندوق الخيري الاجتماعي عادل فرحات قوله "إن الفتيات سيتقاضين عمولات خلال فترة التدريب التي تمتد بين 6 و12 شهراً، عبارة عن ألف ريال شهرياً بدعم كامل من الصندوق الخيري الاجتماعي".

وأشار فرحات عقب حفل توقيع عقود 350 شاباً وفتاة في جدة، إلى أن الأكاديمية السعودية الدولية قدمت منحاً لـ 100 فتاة للعمل في إحدى القاعات"، وأبرمت عقوداً مع 250 شاباً للتدريب المنتهي بالتوظيف الذي يستمر لمدة سنة بعدها يتخرج الطلاب ويكون لديهم عقود ملزمة".

وأضاف أن هناك طلباً كبيراً من الشركات وصالات الأفراح لتوظيف السعوديات وإحلالهن بدلاً من الوافدات، لافتاً إلى أن حاجة منطقة مكة المكرمة وحدها لا تقل عن 25 ألف وظيفة.

وكان "برنامج حافز" الذي أطلق لمساعدة العاطلين عن العمل كشف النقاب عن هول تضخم البطالة لدى الإناث في السعودية، حيث كشف عن أن 80% من السعوديات عاطلات على الرغم من أن كثيرًا منهن يحملن مؤهلات علمية عالية من دون أن يتم الإفادة من خبراتهن.