آخر الاخبار

بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟

منتخبنا الوطني كسب الاستضافة وخسر المباراة !!!
بقلم/ غمدان ابو علي
نشر منذ: 14 سنة و يومين
السبت 27 نوفمبر-تشرين الثاني 2010 06:05 م

لم أكن أتوقع هذه النهاية الحزينة لمنتخبنا الوطني بعد هزيمتة من قبل المنتخب القطري بـ 2 مقابل 1 بهذا الشكل المخزي وكنا متفائلين ومساندين للمنتخب بأرواحنا ودمائنا وتشجيعنا ، وما حدث في المباراة الاخيرة لا أستطيع أن أفهمه حتى الآن والذي أدى إلى هذه الخسارة الكبيرة والموجعة لليمن المستظيف ".

وفي الحقيقة قد يكون منتخبنا الوطني بقيادة المدرب ستريشكو تلقى تلك الهزيمة الثانية على أرضة بعد الهزيمة القاسية من قبل المنتخب السعودي والذي لقن منتخبنا بالاربعة وهو مما أدى إلى هذه الخسارة بل وأدت إلى انهيار الروح المعنوية للفريق بشكل مبالغ فيه ، وكان يجب عليهم أن يتماسكوا ويقاوموا الظروف ، ولكن لا أعلم ماذا أصاب اللاعبين وأدى إلى هذه الأهداف القوية على مرماة وكان من المفروض تقديم ما هو أفضل وأحسن".

الشارع اليمني أصيب بنوع من الألم والحسرة والتشنج لأن الهزيمة جاءت ثقيلة جدا" خاصة " وأن اليمن هو من أعد وأستعد لخليجي عشرين ,, ولكن لم يكن يتوقع بأن تكون النتيجة بهذا الشكل وهذا الأداء الباهت رغم التصريحات النارية لمدرب المنتخب الوطني وللقائد النونو قبل بدء المباراة الا أن تلك التصريحات لم تفلح في إنقاذ المنتخب من الهزائم وأدت الى إحداث صدمة مدوية لمتابعي وجماهير كرتنا اليمنية بعد المباراة والتي ظهر فيها منتخبنا بلا شخصية ولا تنظيم فكان مفكك الخطوط وضعيف اللياقة وفاقداً للحماس والعزيمة.

المهم من كل تلك الهزائم التي تلقاها منتخبنا الوطني أن اليمن وبكل فخر وأعتزاز كان قد كسب الأستضافة وخسر المباراة وخيرها في غيرها يا منتخبنا الوطني وصحيح المثل السائد حاليا" " منتخب أبو نقطة " .