قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
حول معوقات تحرير تعز تحدث نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء السابق خالد بحاح وكان كلامه واضحاً لا لَبْس فيه حمل الرجل ابناء تعز المسؤولية بمكوناتهم السياسية والمقاومة عدم تحرير تعز الموقف الطبيعي هو أن نسأل أنفسنا هل ما قاله صحيح أم لا.
ومجمل ما قاله نصاً بالموضوع يتلخص بالتالي:
١- تعز ظُلمت من ابنائها قبل أن تُظلم من غيرها.
٢- تعز لديها مشكلة داخلية عند ابنائها.
٣- تعز كأبين لديها الكثير من القيادات مع قلة بركتهم.
٤- الضالع تحررت وسكانها ٨٠ الف وتعز لم تتحرر بسكانها ال ٤ مليون.
٥- تعز كانت في أولوية الحكومة والتحالف وقدمنا لها الكثير والتحالف نفس الشيئ لولا أنانية بعض المكونات السياسية التي عبثت بالملف السياسي في تعز .
٦- كثير من الأموال تم ضخها لتعز ومن دولة واحدة بعض مكونات المقاومة استلموا ٣٠٠ مليون ريال سعودي دون أن يعملوا ما يستحق لتحرير تعز من هذا المبلغ .
٧- هناك ضجة إعلامية في تعز والفعل قليل.
٨- طبيعة الإنتهازية السياسية الموجودة ففيها حاضنة من أيام الإمام احمدوحاضنة من أيام الرئيس السابق وإقامته الطويلة بها.
٩- منذ ٢٠١١ تغير المشهد وتواجد الإصلاح بتعز.
١٠- عبث سياسي من كل الأطراف عجز عن حل تحرير تعز.
عشر من النقاط هي بمثابة دعوى اتهام أقامها بحاح على المكونات السياسية بتعز وهي تُمثل سلوك الثقافة المغلوطة عند البعض والمتأثرة بثقافة الإنتهازية والفساد وأنا أتفق معه بتشخيص العلة وأسبابها وعلينا أن نشكره لإهدائه عيوبنا بدلا من مهاجمته وعلينا تصحيح المسار المغلوط إما بإثبات خطاء ما قاله أو تصحيح مسارنا ومعالجة أمراضنا وهذا يبداء بأن تقوم قيادات المكونات السياسية بتعز وعلى رأسها اللقاء المشترك وقيادات المقاومة بتفنيد ما طرحه والرد عليه فإن كان كاذباً نحاكمه من موقع مسؤوليته وكذبه وإن كان صادقا يحاكم الذي تسبب منهم بمأساة تعز وسفك تلك الدماء والمتاجرة بها وبما يحدث فيها.
وهذا هو الموقف المطلوب والواجب بدلا من تضييع وتمييع القضية بالمهاترات الإعلامية والأراجيف.
يأبناء تعز الرجل قال كلمته فقولوا كلمتكم.