انتصارات واسعة للمعارضة السورية.. السيطرة على ريف حلب الغربي بالكامل شبكة قانونية لدعم الصحافيين اليمنيين بعد الملاحقة وطرد وزيرة إسرائيل ..اشتعال المواجهات من جديد بين الجزائر وإسرائيل مرض خطير يجتاح العالم.. وعدد المصابين به أكثر من 800 مليون مصاب .. تفاصيل مخيفة الحرب تنتقل الى الفضاء بين أمريكا وروسيا...محطة الفضاء الدولية في خطر توكل كرمان: محور الشر الإيراني أساء إلى قداسة القضية الفلسطينية وعدالتها فصائل المعارضة السورية تفاجئ الجميع وتحقق انتصارات ميدانية ضد المليشيات الايرانية وقوات الأسد أول تعليق من أردوغان بخصوص مبادرة بايدن لوقف النار في غزة قيادي حوثي بمحافظة إب يقوم بالاعتداء على مجمع 26 سبتمبر بسبب اسمه ويفرض تغييرات قسرية داعمة للإمامة طارق وبن عزيز يناقشان وضع الجيش ورفع اليقظة والجاهزية
تكفي عينان جاحظتان لتحكم بلدًا!
كان الإمام أحمد حميد الدين يعمد إلى ربط عنقه بحبل ثم يربط الحبل إلى وتد أو باب ويتراجع بشدة إلى الوراء حتى تبرز عيناه ليخيف بها الناس!
وقد سأله محمد علي الأكوع " هل صحيح " يا مولانا " كان هذا لتخيفوا العوام؟ فأجابه الإمام قائلا:
والخواص يا حمار!
يقصد أنه يفعل ذلك لإخافة عامة الناس البسطاء وكذلك خواصّهم من موظفين كبار وعلماء ومشائخ
لم أكن لأصدّق هذه الواقعة لولا أن المرحوم العميد محمد علي الأكوع رواها في أحد كتبه وكان شاهدًا عليها
هل فهمتم لماذا لا يزالون مبهررين حتى اليوم! ليست مجرد سياسة بل عقيدة متوارثة يحكمون بها
ولذلك سخر اليمنيون من هذه النوعية في أمثالهم
" سارق ومبهرر"
يخنق عنقه بحبل كي تجحظ عيناه
ويرعب الناس.. وكأننا في مسرح للمجانين أو مدينة رعب للأطفال
حتى إبليس لم تخطر على باله!
*من صفحة الكاتب على فيسبوك