آخر الاخبار

مليشيات الحوثي تُدرج مادة دراسية طائفية في الجامعات الخاصة. اللواء سلطان العرادة: القيادة السياسية تسعى لتعزيز حضور الدولة ومؤسساتها المختلفة نائب وزير التربية يتفقد سير اختبارات الفصل الدراسي الأول بمحافظة مأرب. تقرير : فساد مدير مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة إب.. هامور يدمر الاقتصاد المحلي ويدفع التجار نحو هاوية الإفلاس مصدر حكومي: رئاسة الوزراء ملتزمة بقرار نقل السلطة وليس لديها أي معارك جانبية او خلافات مع المستويات القيادية وزير الداخلية يحيل مدير الأحوال المدنية بعدن للتحقيق بسبب تورطه بإصدار بطائق شخصية لجنسيات اجنبية والمجلس الانتقالي يعترض إدارة العمليات العسكرية تحقق انتصارات واسعة باتجاه مدينة حماةو القوات الروسية تبدا الانسحاب المعارضة في كوريا الجنوبية تبدأ إجراءات لعزل رئيس الدولة أبعاد التقارب السعودي الإيراني على اليمن .. تقرير بريطاني يناقش أبعاد الصراع المتطور الأمم المتحدة تكشف عن عدد المليارات التي تحتاجها لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2025

اليمن تقرأ
بقلم/ مالك خشافة
نشر منذ: 9 سنوات و شهر و يوم واحد
الإثنين 02 نوفمبر-تشرين الثاني 2015 04:36 م


أصر الشباب و القائمين على مجموعة اليمن تقرأ في فيس بوك على اخراج اليمن من كهنوت الماضي المفتقر للعلم والمعرفة الى عالم رحب مليء بحب المطالعة لكل ماهو قديم وجديد في عالم الكتب الورقية منها والالكترونية ايضا.

 

 تلك الاعمال من شأنها رفع مستوى الوعي لدى الشباب اليمني وتحفيزهم على الظفر بكل ما هو جديد لاسيما وأن اهداف المجموعة ثقافية بعيدة عن التطرف الطائفي والحزبي المقيت.

 

 حتى ان الاعضاء أضحوا رابطة قوية في تكميل بعضهم البعض في كل ما يطرح او يتطلب رفع الاستفهام او الابهام عن بعض ما يود رفع الغبار عنه وبصفتي كعضو مشارك ولست بفعال في مجموعة اليمن تقرأ استفتوا الكثير مما تردفه يد الاخرين من الاعضاء .

 

وبالرغم من حداثة عضويتي إلا أنني حقا اكتسبت الكثير من المعارف وتعلمت أن القراءة للجميع والفهم لا يأتي إلا بالتريث والوقوف على حافة الحروف أثناء القراءة ضاربين الأمثال في سماء العلم والمعرفة أخذين بعين الاعتبار بأن قراءة الكم من الأوراق لا يهم بقدر الكيفة التي قرأت بها وهذا ما لم أكن أعرفه سالفا .

  

حقيقة لم أكن اتوقع بأنه سيأتي اليوم وأجد كل ما اتمناه أمامي كل الشكر والتقدير لكل أعضاء المجموعة وعلى وجه الخصوص القائمين عليها .

 

ختامًا هي أمنية ادونها هنا علها أن تتحقق وهي بان تكون مجموعة #اليمن_تقرأ صرح تعليمي كبير وان يكون لها إصدار كمجلة الكترونية ومن ثم ورقية تطبع وتوزع لشريحة كبيرة في المجتمع لا تتعامل مع تقنيات العصر ولا يتوفر لها ذلك.