تقرير بتفاصيل اليوم الـ18 لمعارك مأرب.. تقدم كبير لقوات ”الشرعية“ بـ”صرواح“ والمعارك تحتدم في ”رحبة“ فيما ”الكسارة“ تبتلع قيادي من العيار الثقيل و 3 طائرات
انقلاب عسكري يغضب تركيا ويثير القلق في روسيا
حزب الإصلاح يكشف سر صمود مأرب وحقيقة العداء مع الإمارات
ريم الهاشمي تؤكد حرص الإمارات على النهوض باليمن ودعمها
فيديو من الخطوط الأمامية.. مسئول عسكري بارز يوجه رسالة لليمنيين ويخاطب القبائل والأهالي في مناطق سيطرة الحوثي
خلال لقاء في أبوظبي.. الحكومة اليمنية تفتح مع الإمارات أبرز الملفات الشائكة وتؤكد انكسار الحوثي في مأرب
الصومال تعلن وصول عشرات اللاجئين اليمنيين
بن زايد يبلغ بن مبارك موقف الإمارات من الشرعية والانقلاب ويحثه على أمر واحد
أمير قطر يغرد ويوجه رسالة إلى زعيم عربي
محاولة انقلاب عسكري هي الأولى بتاريخ ارمينيا ورئيس الوزراء يعلن إقالة رئيس هيئة الأركان
في ظل الإصرار المستمر من قبل الشعب المصري على إلغاء الإعلان الدستوري المكمل ورفض الحكم القاضي بحل مجلس الشعب تكون مراسيم اليمين الدستورية أمام أزمة سياسية وقانونية حقيقية ,فإذا أدى الرئيس اليمين الدستورية أمام المحكمة الدستورية العلياء يكون قد اعترف بالإعلان الدستوري المكمل وهذا يعتبر خذلان للشعب المتواجد في الميدان , وإذا أدى اليمين أمام مجلس الشعب المنحل يكون الرئيس قد تجاوز الحكم الصادر بحل مجلس الشعب وتعدى على القضاء.
وللخروج من هذه ألازمة يجب أن يؤدي الرئيس الجديد اليمين الدستورية أمام الشعب بدلاً من نوابه طالما أنهم في الميدان, ويكون كلا من أعضاء مجلس الشعب وأعضاء المحكمة الدستورية العليا متواجدين في الميدان كونهم جزء من الشعب ويضاف الى ذالك ممثلين عن منظمات المجتمع المدني ورؤساء الأحزاب السياسية وممثلين عن الأزهر والكنيسة ,.
بهذه الوسيلة لايعترف الرئيس بالإعلان المكمل وتظل الأمور تأخذ مجراها القانوني فإذا اعتمد الإعلان الدستوري يكون الرئيس قد أدى اليمين أمام المحكمة الدستورية العليا ولم يخالف الإعلان, وإذا لم تثبت قانونية الحكم القاضي بحل مجلس الشعب وأعيد المجلس يكون الرئيس قد أدى اليمن أمام مجلس الشعب كونه متواجد في الميدان بذالك يكون الرئيس قد اخذ شرعيته من الشعب وخرج من المأزق السياسي والقانوني.