عاجل| واشنطن: بايدن تعهد بإنهاء الدعم العسكري للحملة العسكرية ضد الحوثيين وضمن للسعودية الدفاع عن أراضيها
معارك حاسمة من ”حزم الجوف“ حتى ”جبل مراد“ ورئيس العمليات الحربية يؤكد: ”لن نسمح لذنب إيران حتى ان يشم هواء مأرب“
السعودية تصدر حكما بالقتل قصاصا بحق شاب جنوبي من اليمن
بيان حكومي تعليقاً على قرار مجلس الأمن الدولي بتمديد العقوبات على ”أحمد علي عبدالله صالح“
ابنة الرئيس السادات تكشف سرًا عن والدها لأول مرة
قافلة من أربع محافظات جنوبية تصل مأرب
دراسة حديثة: سياسة بايدن خطيرة على اليمن والسعودية أمام خيارين
برقية خاصة من أمير قطر إلى خادم الحرمين الشريفين وولي عهده
آخر مستجدات معارك مأرب.. مقتلة جديدة لمليشيا الحوثي بجبهات ”صرواح“ و”هيلان“
شابة قهرت السرطان وهي طفلة.. تستعد الآن لغزو الفضاء
من أين أبدا... يصبح الكاتب حيراً عندما يكتب عن مدينة مثل رداع لأنها بكل بساطه خارج نطاق الدولة ليس ذلك لأنها استعصت هي وأهلها على الدولة ولكن لان النظام السابق ومتنفذيه في المدينة أرادوها هكذا
والعجيب بأن النظام الجديد يسير على نفس المسار الذي انتهجه ذلك النظام الفاسد
ففي رداع قوات ما يسمى بالحرس سابقاً لاتزال تعيث فساد بأمن المواطن المخوله بحمايته ولا يزال قادة تلك الألوية يستخدمون المجندين الجدد لزعزعة امن المدينة الغير مستقر أصلاً . ولا يعلم المجندين بأنهم وقود مصالح شخصيه لا يمكن أن تخدم الوطن بحال من الأحوال
رداع أن لم تمت برصاص الحرس أو رصاص القبائل أو الرصاص الطائش فسوف تموت في حفره من حفر طرقها وشوارعها .
أما مجاري رداع ونظافتها فحدث ولا حرج فالبلدية في سبات عميق لان المحافظ ووكيل المدينة نائمين .
أما الكهرباء ففي كل ساعتين خمس دقائق يعني للعلم فقط بان هنالك كهرباء ولا ادري هل ما يسمى بمسئولي رداع الأمنيين والمدنيين يوجد بهم من يخاف الله في هذه المدينة وأهلها
لذا سوف أوجه ثلاث رسائل لمن يهمهم الأمر وأكن متفائل لان نحن بعد ثوره تدعوا إلى التفاؤل
أول تلك الرسائل لوزير الدفاع والداخلية لابد من سحب قوات الحرس من الشوارع والنقاط الأمنية لان هذه المهمة مهمة الأمن العام والشرطة وليست من مهام الجيش الذي لايزال مخترق من قبل قادة ابن المخلوع '
أما الرسالة الثانية أوجها إلى المحافظ رحم الله أمراً عرف قدر نفسه وقد تكن ناجح كرجل عسكري ولكن أداره المحافظة في عهدك ليس بعيد عن سلفك ورداع خير شاهد .
الرسالة الثالثة إلى وكيل رداع الذي أرى أن وجوده مثل عدمه لان الأحدث في المدينة كل يوم ولم اسمع له لا جعجه ولا طحين ولو حتى من باب الإدانة والشجب وذلك أضعف الإيمان