بقنابل وصورايخ خارقة للتحصينات… ضربة جوية قوية في قلب بيروت وترجيح إسرائيلي باغتيال الشبح عربيتان تفوزان بجوائز أدبية في الولايات المتحدة قوات كوريا الشمالية تدخل خط الموجهات والمعارك الطاحنة ضد أوكرانيا هجوم جوي يهز بيروت وإعلام إسرائيلي: يكشف عن المستهدف هو قيادي بارز في حزب للّـه مياة الأمطار تغرق شوارع عدن خفايا التحالفات القادمة بين ترامب والسعودية والإمارات لمواجهة الحوثيين في اليمن .. بنك الاهداف في أول تعليق له على لقاء حزب الإصلاح بعيدروس الزبيدي.. بن دغر يوجه رسائل عميقة لكل شركاء المرحلة ويدعو الى الابتعاد عن وهم التفرد وأطروحات الإقصاء الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً تقرير دولي مخيف....الإنذار المبكر يكشف أن اليمن تتصدر المركز الثاني عالميا في الإحتياج للمساعدات الإنسانية حرب المسيّرات.. التكنولوجيا التي أعادت تشكيل وجه النزاعات العسكرية
1) أشعرها دائما أنها في دائرة حياتك : وأنها أهم من العمل والأصدقاء ، إن من أخطائنا نحن الرجال أننا نظن أن الاهتمام بالعمل والتفاني فيه لدرجة الانتحار شيء يعجب الزوجة ويدلل على حبنا لها ،
والحقيقة أن الزوجة قد تقدر لك تفانيك في عملك ، لكنها لن تغفر لك إن كان هذا على حساب علاقتكما .
2) اجعلها مستودع أسرارك : أو على الأقل تشعرها بذلك ! ،
فشاركها معك في أسرارك ، أخبرها عن طموحاتك المستقبلية في العمل والحياة ، اجعلها تشاركك أحلامك وطموحاتك .. وجزء من أسرارك ! .
3) إذهب معها إلى أماكن التسوق : بالرغم من يقيني بصعوبة هذا الأمر ، إلا أن التجربة أثبت أنه يعني الكثير والكثير بالنسبة للمرأة ،
أعلم أنك لا تملك الوقت الذي يجعلك تهيم في الأسواق والمحلات مع زوجتك ، لكن اعتبرها عزيزي الزوج شيئا من التضحية ! .
4) لا تنسَ المناسبات : تاريخ مولدها ، ذكرى زواجكما ، تاريخ ميلاد الأولاد ، قد لا تعني لنا ـ نحن الرجال ـ الكثير ، لكنها لو تعلم أشياء مقدسة بالنسبة لهن ،
تجاهلك لذكرى الزواج يعد بالنسبة لها إهانة للحب ، وعدم تقدير لها ولا لسنوات زواجكما ، فاحرص يا صديقي ألا تقع في هذا الفخ ، ودون من الآن في مذكرة الهاتف جميع المناسبات المهمة .
5) المجاملات : لعلنا نحن الرجال عمليين بشكل كبير ، نحب سماع الحقائق ، وقد ننفر بسرعة من عبارات المجاملة الكثيرة أو المبالغ فيها ،
لكن زوجتك قد فُطرت على حب الثناء والمديح ، تحبك أن تحدثها عن نفسها في ذهابك وإيابك ، تعجبها المبالغة جدا ، أخبرها أنها أجمل من رأيت وستصدقك ، كلمها عن ثغرها الذي لم يخلق الله مثله وستطرق خجلا .
يكون الأمر بالغ الأهمية حينما تفعل شيئا من أجلك ، أو تقدم لك خدمه، هنا ليس من الحكمة أبدا عن تغض الطرف عن ما قدمته لك وإن كان بسيطا . ويجب أن تثني عليها فورا .
6) أنظر في عينيها عندما تحدثها : قد تراه أمرا هينا ، لكنني أؤكد لك أن معظمنا يحدث زوجته وهو يدير لها ظهره أو وهو يحدق في شيء آخر ! .
ولعلك لا تعلم أن نظرك في عينها يعني لها الكثير ، ففي أحداق عينيك ترى الحب والأمل والعطف والاحترام والتقدير .
7) فاجئها بهدية غير متوقعة ، ولا تهمل الهدية المتوقعة ! .
8) اثن عليها بين الناس : بعض المتدينين يستحون من ذكر مآثر زوجاتهن أمام أحد ظنا منهم أن هذا نوع من الغيرة والحياء ،
بالرغم من أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل ذات يوم عن أحب الناس إليه فقال وبلا مواربة ( عائشة ) ،
تسعد المرأة أيما سعادة حينما يتنامى إلى سمعها أن زوجها قد أثنى على طعامها ، أو ذكر طيب خلقها ، أو تحدث عن تفانيها أمام أحد من معارفه أو اقاربه .
وتشعر بفخر بالغ وامتنان عميق إذا ما شكرها أمام أهلها وأقاربها .
9) أظهر لها الحب أمام الآخرين : المرأة تحتاج أن تستشعر سعادتك بها ، وامتنانك بأنها زوجتك ، شيء مهم بالنسبة لها أن تمسك يدها وأنتما خارج البيت ،
جميل أن تناديها بـ ( حبيبتي ـ عمري ـ روحي) أمام الآخرين .
10) راعي حالتها النفسية : أنت دائما ما تطالب زوجتك بتقدير ما تبذله من أجلها ، وتتحمله من أجل توفير حياة كريمة لها .. أنا أفعل ذلك أغلب الوقت !! .
وفي المقابل فإن المرأة دائما ما تحتاج من زوجها أن يراعي حالتها النفسية خاصة خلال مراحلها المرهقة ( الحيض ـ الحمل ـ النفاث ـ الرضاعة ) ،
فحينها تكون المرأة مجهدة نفسيا وجسديا وعاطفيا ، وتحتاج إلى من يقدر ويعطي ، ويراعيها ولا يقسوا عليها .
كن رومانسيا وافعل ما يلي
مسك اليدين بمناسبة أو بدون مناسبة… فهذا مما يشعرها بالطمئنينة والراحة .
لملم خصلات شعرها التي تنساب على وجهها .
عندما تنفعل .. فل لها أحبك ! .
عندما تبكي ـ لأي سبب ـ امسح دموع عينيها بأطراف أناملك .
قبل جبينها ، ويدها ، وأشعرها بأنها نعمة من الله .
إسألها عن الأشياء التي تبرهن على تفكيرك بها مثل ( ماذا قالت لك الطبيبة ـ ماذا صنعت مع صديقتك التي أغضبتك ـ هل برأ والدك من الوعكة التي ألمت به ) .