صحفية أميركية تتوقع أن يوجه ترمب ضربات تستهدف قادة الحوثيين وتُعيد الجماعة إلى قائمة الإرهاب مستجدات حادثة العثور على حاخام يهودي ''مقتولاً'' في الإمارات اليمن تسجل أول حالة إصابة بـ ''جدري الماء''.. ماذا نعرف عن هذا المرض؟ نبات يعمل على إزالة السموم من الكبد وتعالجك من السعال والزكام في دقائق وتعتبر الحل الأمثل للروماتيزم! السعودية تفتح أبوابها لأبناء 60 دولة وتمنحهم تأشيرة دخول مجانية في المطار غوغل تطلق خدمة جديدة وطال انتظارها وتعلن تسهيل عملية نقل البيانات بين الهواتف الذكية مسيرات مجهولة تشعل الرعب في القوات الأمريكية داخل بريطانيا وتهاجم 3 قواعد جوية في بريطانيا بينها اللغة العربية.. واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص إطلاق نار وحرق للممتلكات.. مستوطنون حوثيون يهاجمون أهالي قرية في هذه المحافظة هل تبدأ روسيا تعبئة عسكرية استعداداً لحرب؟.. الكرملين يجيب
سفينة نوح تغرق، وخزائن يوسف تنهب وتسرق، وناقة صالح تُعقر مرة أخرى، حوت يونس وكبش إسماعيل كانا اكثر إنسانية منا، غراب قابيل ودابة الارض أصابهما الاعياء والتعب مما راوا، حمار عزير يكاد يُبعث ولا يجدنا إلا أثرا بعد عين، وهدهد سليمان تشابه عليه الامر وتراجع عن قوله الاول،
على الاغلب دعوات ابراهيم لم تصلنا، وحزن يعقوب لا يقوى على تحريك مشاعرنا، حكمة لقمان فقدناها، وصبر ايوب استنفذناه ونحن ننتظر آية زكريا ونتباكى على دم يحيى، فلا تعاليم المسيح الهمتنا، ولا عصا موسى قوماتنا، اشبه بالعصاة الجناة على بعضنا، كلٌ يدعي رفعة ادريس واخلاق محمد،
في دار الندوة كانت اتفاقاتنا أكذب من شعيب ومواعيدنا أخلف من عرقوب، كلٌ قال في الاخر مالم يقله مالك في الخمر، شعرة معاوية قطعناها ولم يعد لها أثر حتى في أرحامنا وأوطاننا، قميص عثمان تصدر المشهد، وسيف علي أُستخدم في غير موضعه، فكانت البسوس وكانت داحس والغبراء،
زرقاء اليمامة أخطأت التقدير هذه المرة، دار ابي سفيان لم تعد آمنة، وشِعب أبي طالب عادت وفكت الحصار ثم تمددت، لم نغادر الماضي، الارضة والصحيفة والسقيفة والجمل مازالت حاضرة بيننا، كربلائيون مشدودون الى الماضي الغامض، حمقى مسعورون بالحاضر القاتم، فلا كعبا بلغنا ولا كلابا،
على نفسها جنت براقش، يداها اوكتا وفوها نفخ، زرعت مسمار جحا مطية للخارج، فكان الجزاء جزاء سنمار حتى ارتضينا بالعشر سادة الدار والمنزل، المبعوث صار منا آل البيت والعم سام اعلن عن نفسه وصيا على العرش، الشعب عاد من قارعة الطريق بخفي حنين، وابوحنيفة يمدد ولايبالي،