محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء نقابة المعلمين اليمنيين تدين الاعتداء السافر على المعلمين في شبوة وتطالب بتحقيق عاجل ''أكد أنه لا أحد فوق القانون''.. أول مسئول كبير يحيله رئيس الحكومة للتحقيق بسبب قضايا فساد ومخالفات الحكومة اليمنية تتطلع إلى شراكات استثمارية وتنموية مع الصين حضرموت.. وزير الدفاع يشدد على مسئولية المنطقة الثانية في تأمين السواحل ومكافحة التهريب أوتشا باليمن: نحو 10 مليون طفل بحاجة إلى مساعدات إنسانية حماس توافق على تشكيل لجنة لإدارة غزة بشرط واحد
ظهر عبد الوهاب الانسي بالصورة التي تناولتها المواقع وصفحات التواصل الاجتماعي وهو في مطار صعدة الرئاسيي كمستشار للرئيس هادي..الصورة استفزت قواعد حزب الاصلاح خاصة الذين ضحكو ومازال يضحو بالكثير من الدماء والكرامة بسبب ما يقولونه الادارة الفاشلة والانبطاحية المقززه لملف علاقة الاصلاح برئيس اثبت تأمرة علي الحزب وخايانتة للوطن عند جميع قواعد الاصلاح ويرون انه وكان الاجدر وفق قواعد العمل السياسي ان يقدم الاستاذ الانسي والمسؤلون عن هذا الملف استقالتهم فور سقوط صنعاء ويتقدمو بمسؤلية عالية للمسألة الداخلية كاشفين بشفافية كل ماتم ...فالفشل في ادارة ملف علاقة الاصلاح مع هادئ والذي كان مسؤلية عبد الوهاب الانسي الامين العام المساعد يعود لتفرد الاستاذ في ادارته وفي نطاق ضيق مع مجموعة محدده ما جعل الاصلاح يرتهن في قراراته لتحركات الرئيس ويفقد زمام المبادرة ولعب الاوراق .مما ترتب عليها نتا ئج كارثية ليس علي الاصلاح كحزب الذي دخل في منطف تاريخي يتعلق بالمصير وانما علي الوطن باكملة ..
-في ال21من سبتمر هذا التاريخ يتذكرة قواعد الاصلاع بمرارة جيدا انحناء الانسي في دار الرئاسة وهو يوقع اتفاق السلم والشراكة كانت اوقع عليهم من رصاص الحوثي وخيانة هادي ...يعتقد قواعد الاصلاح التي تتحمل عبء واقع ما بعد 21سبتمبر انه كان يجب علي القيادة العليا للاصلاح ان تحدد مواقف واضحة من كل الاطراف خاصة هادي والحوثي وعفاش وتعلن عن سياسة واضحة تعبر عن استراتيجية الحزب لمرحلة ما بعد 21سبتمبر . .بعد ذالك ذهب شمسان والشامي الي صعدة دون استشارة احد من القواعد يجلسون بين يدي الغلام عبد الملك الذي لم يترك لقب مقذعا الا والصقة بالاصلاع قبل اقتحام صنعاء وبعدها وكانت الحجة المصلحة العليا ومقرات الاصلاح مستحلةو منهوبة وبيوت قاداته مفجرة ودماء اعضاءة لم تجف وماهي الا ايام حتي كانت ارحب في مرمي نيران الحوثي وبيوتة مستباحة وقياداتها مطاردة ورجالها مقتولين او مخطوفين ...الحوثي يمارس سياسة اذلال ممنهجة للاصلاح ..القصة ليست مواجهه مسلحه ومصلحة عليا الامر معركة نفسية يديرها الحوثي بأقتدار لاذلال قواعد الاصلاح قوته الصلبة وعمودة الفقري والاصلاح عاجز حتي ان يفسر لاعضاءة ما الذي حدث.. مازالت الادوات الصدئة للتصدي والمواجهه هي نفسها دون تقدم او قادرة علي التقاط زمام المبادرة ..ان سياسية البحث عن محرم واختفاء الجبل خلف حجر اصبحت مكشوفة والقاصي والداني يعلم من انت والافعال التي يدرها الاصلاح من خلف الستار ...
..واليوم يأتي اذال جديد بعد انتهاكات ارحب فيظهر الاستاذ عبد الوهاب الانسي في صعده عاصمة المعز لدين الله الحوثي كمستشار للرئيس اي عبث هذا واستهتار بقواعد العمل السياسي والحزبي مهما كانت المهمه او المنصب الذي يمثلة فمازال الاستاذ الانسي مستشار باسم الحزب المغدور الا تستحق ومازال يمثل منوب الاصلاح لدي الرئاسة ..كفي عبثا بهذه القواعد اوقفوا ايذاء الشهداء الذي سقطوا يوما تحت راية الحزب .. قليل من الغضب والانتصار لهم ام ان للتجارة اذا تزاوجت مع السياسة احكامها ..
الاصلاح بحاجة لثورة حقيقية علي مستوي الفكر والعقل ومنهجية التفكير وشخصيات الرجال ..زمن والرجل يمثلنا في كل صغيرة وكل كبيرة وكوادر الاصلاح مغيبة مهمتها الحشد والعمل لتقوية موقف القيادة والتفاوضي.والنهاية خروج الاصلاح من الحكم والتحكم ...دعوة للعقلاء للمسارعة لعقد مؤتمر عام عاجل للاصلاح وطرح كل الاوراق علي الطاولة وامام الاعضاء ..لن تجدي الكلمات ولا التصريحات ...المجازر التي تحصد الارواح لا يكفي فيها الادانات يحب وقفها بموقف اخلاقي ووطتي سيكون علي الاصلاح تحمل عبئه الاكبر .مالم يتم تدارك وضع الحزب سريعا اخشي ان يحشر الجميع في زاوية لا تخدم احد ومالم يتم انتقال حقيقي وسلس للمسؤليات للجيل الشاب الجديد يقوم بدورة ويقدم افكارة ويعيد الاعتبار للحزب شعبيا ستجري علية سنن الله ...الاصلاح يمتلك كارزمية شبابية قادرة علي ادارة ملفات الساحة بحرفية ومعقولية عالية فاتخاذ القرار مازال يعاني من اشكالية الاحتكار في زوايا مظلمة يعلمها الراسخون في التنظيم ..الاصلاح بحاجة اليوم لقيادة تعيد الاعتبار للقواعد ويمسح علي الكرامة المجروحة ويرمم النفوس الموجوعة ويتجاوز بها نفسيا هذا المتعطف الخطير نحو مرحلة جديده من الانطلاق وهو المشروع القادر علي ذالك .