آخر الاخبار

مليشيات الإرهاب تعاود التحشيد ضد قبائل الجوف والأخيرة تستنفر قبائلها وتتحرك لخوض المواجهة عبد الملك عاطف..ماذا تعرف عن ثعبان الحوثيين أحد أبرز أعضاء الشبكة المالية السرية للمليشيات عبر شركة صرافة مرتبطة بإيران؟ دولة ذات غالبية مسلمة تمنع دخول الإسرائيليين بسبب جرائم الكيان الصهيوني في غزة معلومات ووثائق تفضح كيانات وشركات ومجموعة مالية سرية مرتبطة بـ «عبدالملك الحوثي» - قائمة مسؤولي الشركات الحوثية الجديدة   تقرير أممي يتحدث عن نفاد احتياط الدولار في مناطق سيطرة الحوثيين ركلة جزاء صحيحة لم تحتسب.. حكم دولي يكشف عن حالتين تحكيميتين مثيرتين للجدل في مباراة دورتموند وريال مدريد العليمي يكشف أسباب وأهداف قرارات البنك المركزي الأخيرة ويُطمئن القطاع المصرفي والمجتمع الدولي زيارة أمير قطر إلى الإمارات وهذا ما بحثه مع محمد بن زايد مبابي يوقع لريال مدريد بمكافئة تزيد عن 100 مليون يورو يحدث لأول مرة.. الحوثيون استهدفوا سفينة كانت متجهة إلى إيران وهذه حمولتها ''صور''

لم يخذلنا هادي نحن من خذلناه.
بقلم/ د. عبده سعيد مغلس
نشر منذ: 8 سنوات و 11 شهراً
الجمعة 03 يوليو-تموز 2015 01:32 م

الرئيس هادي لم يخذل احد بل خذله الجميع قالها منذ البداية أنه استلم علماً ولم يستلم دولة، عمل على اخراج مشروع الدولة الإتحادية بمخرجات الحوار الوطني وهو انقاذ للوطن والمواطن.

 وقفت ضده كل القوى المتنفذة شمالاً وجنوباً والقوى المتحالفة معها والتي تجمعها منظومة ثقافة الفيد والإخضاع والمصالح المشتركة، لأن هذا المشروع يُلغي سلطتهم وألياتهاالحاكمة، ووقفت قوى الحراك الجنوبي ضده لأن المشروع لا يعطيهم الإنفصال وهو بنظرهم يُمَثّل القائد الأعلى لجيش الإحتلال ودولته، ووقفت القوى المستفيدة من المشروع وهي المواطن اليمني موقف المتفرج، وعمدت كل القوى التي وقفت ضد هادي ومشروعه شمالاً وجنوباً الى توجيه كل قواها بداءً بالإنقلاب والحرب وانتهاء بالحملات الإعلامية المركزة والهادفة الى التشكيك بالمشروع الإتحادي وإسقاطه من خلال التشكيك بهادي وإسقاطه.

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
د . عبد الوهاب الروحانيالوحدة في مفهوم المنظمات
د . عبد الوهاب الروحاني
كتابات
محمد سعيد الشرعبينصف قرن من الضياع
محمد سعيد الشرعبي
د.مروان الغفوريعارنا في الرياض 2
د.مروان الغفوري
د.كمال  البعدانيالعطاس وهو يكذب
د.كمال البعداني
د. محمد جميحمفارقة
د. محمد جميح
مشاهدة المزيد