حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء
في منشورِ له ذكر ابن شقيق اللواء/ محمد طماح- رحمه الله- أنهم وأثناء ما كان عمه يتلقى العلاج في إحدى المستشفيات بعدن بعد إصابته بحادثة العند ظلوا يبحثون عن جهاز خاص بالكلى فلم يجدوه في كل مستشفيات عدن..
ياللهول مدينة أطُلق عليها العاصمة المؤقتة للدولة وتعيش ظروفاً استثنائية وفيها الحكومة وقادة التحالف ووووالخ لا يوجد فيها جهاز خاص بالكلى يقال إن قيمته خمسة آلاف دولار أو حتى عشرة أو مائة ألف دولار؟
أيعقل هذا في مدينة يوجد فيها البنك المركزي للبلاد وتستقبل مئات المليارات من العملة اليمنية المطبوعة في الخارج وغيرها من الموارد ومن المساعدات الضخمة والقروض الخارجية،؟
لن نقول أين دور التحالف؟ فالمؤكد أنهم لا يعرفون بذلك ولا طلب منهم احدُ توفير مثل ذلك الجهاز وليس موضوعه عويصاً إلى هذه الدرجة الذي يستدعي تدخل التحالف فضلا على أنه إذا أصيب أحد رجال التحالف في عدن بارتفاع في درجة الحرارة يتم نقله إلى الخارج فوراً. لكن نقول أين الحكومة؟
أين وزير الصحة؟ إن كان يعلم بمثل هذه الضروريات في المستشفيات الحكومية؟ أين أأثر المنظمات الداعمة بملايين الدولارات، هناك أين أثرها على الجانب الصحي وغيره من الجوانب المهمة في عدن؟ ليتكم تقومون بزيارة للعاصمة صنعاء لتشاهدوا بأنفسكم ماذا قدمت وتقدم المنظمات للمستشفيات الحكومية؟ وكيف يتم الاستفادة من المنظمات حتى في رص وتعبيد الشوارع المتهالكة؟ وإذا لم تستطيعوا ذلك فعليكم زيارة مأرب لتروا أثر المنظمات هناك في الجانب الصحي وغيره من الجوانب؟
أنا شخصياً مسحت يدي تماماً بعدما شاهدت كغيري من اليمنيين الفوضى والعشوائية في قاعدة (العند) أثناء حادث الانفجار..
مهرجان يحضره كبار قادة الجيش وفي وضع استثنائي وفي أهم قاعدة عسكرية بالبلاد فالمفترض في مثل هذه الحالات أن تكون هناك طائرة إخلاء طبي تحسبا لأي طارئ وهذا المعمول به في كل بلاد العالم لكن للأسف لم توجد حتى سيارة إسعاف أو ناقلة جرحى.
شاهد الجميع كيف كان يتم نقل قائد الاستخبارات اللواء طماح إلى إحدى السيارات المدنية من أجل إسعافه، منظر يدعو للشفقة والضحك معاً، أحدهم يمسك بيديه والآخر برجله اليمين وذاك برجله الشمال وكانه تعرض لحادث سيارة بيجو في احدى الخطوط الطويلة، طبعا لن يتم فتح تحقيق في كل ماجرى من الألف إلى الياء، ولا محاسبة أحد أو توقيف أحد من تقصير وإهمال و. و غيره،.
أقول بعد أن شاهدت ذلك مسحت يدي من هؤلاء وأنهم قادرون على إقامة دولة، فاذا قامت لهم دولة بهذه الصورة فسوف تقوم امي من قبرها وتمشي