بقنابل وصورايخ خارقة للتحصينات… ضربة جوية قوية في قلب بيروت وترجيح إسرائيلي باغتيال الشبح عربيتان تفوزان بجوائز أدبية في الولايات المتحدة قوات كوريا الشمالية تدخل خط الموجهات والمعارك الطاحنة ضد أوكرانيا هجوم جوي يهز بيروت وإعلام إسرائيلي: يكشف عن المستهدف هو قيادي بارز في حزب للّـه مياة الأمطار تغرق شوارع عدن خفايا التحالفات القادمة بين ترامب والسعودية والإمارات لمواجهة الحوثيين في اليمن .. بنك الاهداف في أول تعليق له على لقاء حزب الإصلاح بعيدروس الزبيدي.. بن دغر يوجه رسائل عميقة لكل شركاء المرحلة ويدعو الى الابتعاد عن وهم التفرد وأطروحات الإقصاء الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً تقرير دولي مخيف....الإنذار المبكر يكشف أن اليمن تتصدر المركز الثاني عالميا في الإحتياج للمساعدات الإنسانية حرب المسيّرات.. التكنولوجيا التي أعادت تشكيل وجه النزاعات العسكرية
اعتمد الاحتلال الايراني وعصاباته الحوثية على الشائعات وعلى تضليل العقول الاسفنجية منذ اشتعال المعارك الشرسة عل مأرب خلال العامين الأخيرين! من يزور وسائل الاعلام الايرانية والتابعة لها من عصابات وعملاء شيعة الشوارع في لبنان والعراق وسوريا ودول اخرى يدرك أهمية المعركة التي توليها ايران في حربها لاستكمال احتلال اليمن،
كل هذه الآلة الاعلامية الدعائية كانت تجد طريقها الى العقول الرخوة!. لكن الكسارة والمشجح طحنت عظام الاحتلال وسحقت صورته الذهنية، فهرب الى حصار العبدية وظن أنه سينجح في خطة "قضم الأرض"،
وكل ساعة انتصار، وفي كل ثانية يسحقون الغزاة وعبيد الاحتلال الايراني. لقد حققوا حتى اللحظة أكثر من ٢١ انتصار، وألحقوا بالاحتلال الايراني ٢١ هزيمة حتى اللحظة. الميدان يتحدث بلغة تلهب نارا، يقول أن مجموعة من الأبطال سحقوا أنساقا كبيرة، في معركة واحدة يحتجز الابطال نحو ٥٠٠ خائن من عملاء الاحتلال الايراني،
ما بين جريح وقتيل ومقبوض عليه. الابطال هناك في ثبات تعجز كل لغات الارض وصفه، والعصابات المحتلة كل يوم تشعر بالانسحاق والهزيمة والاحباط، وتلجأ إلى الاسلوب الذي تتبعه العقلية الصهيونية في حروب غزة حينما قال طيار صهيوني أنهم كلما تعرضوا للهزيمة من الابطال ينفسون عن احباطهم بقتل المدنيين وتفجير البيوت، وهذه المنهجية التي تفعلها عصابات الاحتلال الايراني في اطراف العبدية، كل يوم تشعر بالاحباط والهزيمة وتلجأ الى التنفيس عن احباطها بقصف المدنيين والآمنين..
العبدية اليوم تخنق إيران، تدوس على غرورها، تقطع مخالبها القذرة. العبدية الان تصنع المجد، تكتب المعادلة بصورة واضحة: عصابات الاحتلال اوهن من بيت العنكبوت، وما وقف قوم في وجه هذه العصابات إلا كانوا على صدها أقدر، الا و سحقوها ولقنوها شر هزيمة، حتى وان استمر الحصار ثلاثة اسابيع متتالية، فأصحاب الأرض هم أصحاب الحق، وأصحاب الحق هم الغالبون..
العبدية ميدان المعركة الذي قال أن الحرب حرب مقدسة، حرب وجودية لا تهاون فيها لا خيار امامنا الا أن ننتصر: تنتصر اليمن على الاحتلال الايراني. تنتصر الجمهورية على الكهنوت العنصري السلالي المريض ينتصر العلم اليمني على الشعار الخميني ينتصر النشيد الوطني على الصرخة الخامنئية ينتصر اصحاب الارض على عبيد ايرلو لأننا بكل وضوح: #يمنيون_لا_حوثية #انا_يمني_موش_حوثي #تحيا_الجمهورية_اليمنية والله غالب على امره.