حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء
أتشعرون بالغيظ والحقد تجاه المجازر الإسرائيلية بحق أبناء القدس الذين اختارهم الله شهداء؟ ليس أقل من هذا الغيض يجب أن يكون تجاه الطغاة والمستبدين العرب الذين اختارت إسرائيل أن تعلن قرار الحرب من عاصمة عربية وحسب صحيفة «بديعوت أحرنوت» الإسرائيلية فإن قرار الحرب تم إبلاغه لعدد من عواصم الدول العربية وليست هذه مكيدة ففي عام 73م ذهب أحد الزعامات العربية ليبلغ رئيسة وزراء العدو الصهيوني جولدا مائير بساعة الصفر، لكنها لم تصدقه!!
لا يمكن أن تنتصر فلسطين قبل أن يتم تحرير العواصم العربية من الطغاة وأذناب «يهود» المحاصرين لغزة وشركاء الجريمة.
< الدولة العظمى «قطر»
العظمة والريادة ليست بسعة الجغرافيا ولا بعدد سكانها أو حتى بمقدساتها وتاريخها، هناك شيء آخر إنها روح العظمة التي تسري في قيادة هذا البلد. تخيلوا معي لو لم تكن «الجزيرة، والجزيرة مباشر» موجودة!! كنا خلال اليومين الماضيين سنستمتع بأخبار الرياضة وشراء «حذاء» الراقصة بكم مليون دولار، ورقم تلفون ذهبي تم شراؤه بملايين الدولارات في مزاد علني ثم فيلم أكشن.
قطر دولة عظمى بنضجها وسياساتها الرشيدة والجزيرة دولة في قطر الشقيقة والرائعون هم أولئك «قيادة قطر» الذين مولوا وصنعوا السياسات الإعلامية للجزيرة، واحتضنوا «المصالحة اللبنانية» وذهبوا نحو «دارفور» في السودان، وحاولوا يوما في صعدة اليمنية. قطر صاحبة العلاقة الودية مع الأمريكان والإسرائيليين ولا شك، ولكن.. ولكن.. ولكن.
تذكروا أنها تحتضن قناة الجزيرة!! وبقية الدول العربية تحتفظ بعلاقات سرية أكثر من استراتيجية مع العدو الصهيوني ولا يمولون قناة مثل «الجزيرة»!!
aligradee@hotmail.com