بريطانيا تواجه الحوثيين بإمكانيات جديدة قادرة على ضربهم في البر سفيرة فرنسا تتحدث عن الطريق الذي اختاره الحوثيين وتوجه دعوة على وقع احتجاجات غاضبة.. الرئيس العليمي يغادر عدن ويعد المواطنين بـ ''حل عاجل'' بعد الجامعات الأمريكية اشتعال اعتصامات ومظاهرات واسعة في جامعات أوروبا تضامنا مع غزة تجديد المعارك في شمال غزة ومواجهات برية شرسة في حرب شوارع من مسافة صفر كتائب القسام تعلن عن دك مقر قيادة الجيش الإسرائيلي في نتساريم فوربس تكشف عن قائمة أغنى العائلات في العالم العربي غوغل تطلق تحديثات أمنية طارئة لحماية متصفح Chrome.. تفاصيل شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر
أحبها ثورتنا الجميلة سلمية
زاهية العينين كالخميلة
على ضفاف شطها تنتحر الرذيلة
أشجارها ظليلة وعينها كحيلة
مهابة معشوقة محبوبة جليله
نضاحة في أفقها تفيض بالرجولة
أوقفت غايتي لها فاعشوشب الأمان في ثرى دمي واخضرت الفضيلة
جميلة عشقتها أحببتها ولم أزل
حسناوة الخدين حوراء المقل
هل العطاء لا يفي لمهرها ولكي تكون
لغاية نبيلة يباعدون ظلنا عن موطن كريم
ويرسلون بسمة السلام حين يذبحون مهجة الحليم
ولم تخني مرة خواطري عن غاية يرومها اللإيم
و لا تغابى حدسي بمن يمحصون مقصدي السليم
قد كنت حينها أسابق الخطى وألبس المسير كالعاشق المجنون
أحبها بين دمي مسكنها مبادئ من قبل أن أكون أوتكون
على فؤادي عرَّشتْ كرومها وعشوشب الزيتون
وكنت حين يضحك المساء بالنجوم
وتكتسي أفاق ثورتي الغيوم
ويكشف الغطا ء موعد لغاية أروم
أشد كف مئزري وأخلع الهموم
لإخوة توافدوا إلى الجنان يقطفون
من أجلها أشواقهم وجهدهم يدوم
من أجلها يبتلعون العلم والآيات حين يقرؤون
ويرتدون صهوة النهار في الصباح يعملون
والصدقَ والإخلاصَ والوفاء يرسلون
لحافهم محبة وفرشهم شجون
إن أقبلوا أو أدبروا في شغلهم فنون
في غدوهم مسرةٌ وحين يرجعون
يمزقون الظلم بالضياءِ والظلامَ يقهرون
يناضلون في سبيل عزها ومجدها يناضلون
ويبذلون الوقت والأنفاس دون منة وللحياة يصنعون
يا للأسى لموعد فارقني في ظلها بلا سبب
أعشقه كعشقها مثل القريب والنسب
ولم أزل رغم الجروح المثخنات في اتصال وأدب
أحبها حبيبة لا مثلها حبيبة
مليحة طيبة آفاقها رحيبة
لكل جرح نازف في بلدي طبيبة
شامخة كنخلة ثمارها رطيبه
أحبها ولستُ أرضى غيرها حبيبة
من قبل شهر قلتها يا سيدي بأنها الطبيبة