وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية
أكدت الغرفة التجارية والصناعية بأمانة العاصمة حرص القطاع الخاص والتزامه بمواصلة دوره الوطني ومشاركته الفاعلة لتأمين الاستقرار الاقتصادي والمساهمة بفاعلية في النمو والتقدم الاجتماعي في ظل حكومة كفاءات جديرة بإدارة شئون البلاد.
واعتبرت الغرفة - في بيان وزعته اليوم في مؤتمر صحفي عقدته قيادة الغرفة بمقرها بصنعاء - توقيع الاتفاق وملحقه الأمني، بأن له أهمية كبيرة لاستكمال العملية السياسية الانتقالية وتحقيق آمال وتطلعات الشعب اليمني بعيداً عن ويلات الخلافات والمكايدات والصراعات في هذه المرحلة .. واصفة المرحلة الحالية التي يعيشها الوطن بأنها من أهم المراحل تاريخ اليمن المعاصر وتشهد واحدة من أكبر التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية . وباركت الغرفة التجارية والصناعية بأمانة العاصمة لكافة أبناء الشعب اليمني، نجاح مكوناته السياسية في الوصول لنتيجة إيجابية لصالح الوطن والشعب تمثلت في التوقيع على اتفاق السلم والشراكة الوطنية.
وأشار حسن الكبوس رئيس العرفة التجارية إلى أن الغرفة التجارية اتفقت مع قيادة الحوثيين على تشكيل غرفة عمليات متواصلة تتلقى الشكاوى والتظلمات بخصوص أي تجاوزات وإعادة أي حقوق ما تزال محفوظة لدى اللجان الشعبية لأهلها، وكذا العمل على استعادة أية منهوبات قام بها البعض مستغلاً الفراغ الأمني الذي عاشته العاصمة.
وقال الكبوس " إن الغرفة التجارية اليوم تمد يدها للمكونات السياسية كافة بهدف إزالة مختلف العوائق والتحديات التي تواجه القطاع الخاص ".. داعيا الجميع إلى تجاوز المرحلة السابقة وتطبيع الأوضاع وعودة القطاع الخاص لاستئناف نشاطاته وأعماله بما يسهم في تحقيق الاستقرار ويدفع بعجلة البناء والتنمية إلى الأمام .