الأسوشيتد برس تكشف عن الطرف المتورط في اشعال أزمة كهرباء عدن المفاوضات في طريق مسدود.. هنية يتحدث عن مشهد غير مسبوق في التاريخ.. ويكشف عن توافق مع مصر طارق صالح : معركتنا مستمرة ضد المشروع الإيراني وأدواته حتى استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية بعد مزاعم عن غيابه.. حسم موقف الشناوي من مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي مشروع سري لإيقاف دوران الأرض.. تفاصيل لحظة تعرض أمريكا لضربة نووية وكالة بلومبرج الأميركية تكشف عن أسباب منع الحكومة إصلاح كابل الإنترنت الرئيسي الذي تضرر في البحر الأحمر خطاب ناري للرئيس أردوغان متوعدا نتنياهو وإسرائيل عن كل قطرة دم بغزة هذا ما قام به مشرف حوثي مع 6 أطفال فرو من احدى المراكز الصيفية الحوثية قد تصل إلى 7 أو 8 درجات...العالم الهولندي يحذر من زلازل مدمرة ستقع الأسبوع المقبل تشمل تعيينات وإعفاءات.. الملك سلمان يصدر أوامر ملكية “عاجلة” في السعودية
نفى مصدر مسئول بمكتب رئاسة الوزراء الشائعات والأكاذيب التي روجت بأن الرئاسة مارست ضغوطات على لجنة المناقصات في شركة النفط والمصافي لإرساء المناقصة على شركة عرب جولف.
وأكد المصدر لوكالة الأنباء اليمنية سبأ أن المناقصة تمت بشفافية كاملة من قبل لجنة المناقصات وباشراف لجنة وزارية والتي قامت بالاشراف المباشر على المناقصة وفتح المضاريف وبعد فتح المضاريف تم إرساء المناقصة على شركة مقبل مبارك وإخوانه لأفضل عرض يتفق إلشروط التي وضعتها اللجنة .
وعلى اثر ذلك تم إرسال عقد المناقصة إلى شركة مقبل للتوقيع علية ولكن الشركة التي تسلمت صيغة العقد ردت على لجنة المناقصات بمذكرة من الشركة تضمنت شروط مخالفة للإتفاق ،فرفعت لجنة المناقصات الموضوع الى اللجنة الوزارية المشرفة .
بعد ذلك عملت لجنة المناقصات المشكلة من شركتي النفط والمصافي والوزارة وفي حضور مجلس الوزراء بكامل أعضائة بالاتصال على صاحب العرض الثاني وهو الأقل وهي شركة عرب جولف التي التزمت بتوريد مادة المازوت خلال يومين الى ثلاثة أيام وبأقل سعر من كل العروض المطروحة .
هذا وقد صادق مجلس الوزراء على كل الإجراءات التي اتخذتها لجنة المناقصات في ضوء توصية اللجنة الوزارية المشرفة لالتزامها بالقانون ،وبمعاير ألشفافية ،وبمراعاة المصلحة العامة
كما دعى المصدر شركة عرب جولف إلى سرعة توقيع العقد حتى يتسنى لهم توفير مادة المازوت خلال المدة المحددة حسب ماجاء في الاتفاق.
ودعا المصدر جميع وسائل الإعلام والصحف عدم الا نجرار وراء الأكاذيب والإشاعات وأخذ الحقيقة من المصدر.