السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم عاجل.. النص الكامل لكلمة الرئيس اليمني أمام مؤتمر القمة العربية في البحرين الهجرة الدولية تحصي عدد المهاجرين الأفارقة الذين دخلوا اليمن خلال شهر أبريل رئيس الحكومة اليمنية يكشف المسكوت عنه في فساد ملف الكهرباء ويقدم اعتذاره للمواطنين عاجل.. انتفاضة شعبية وعسكرية في سقطرى ضد المحافظ الثقلي الموالي للإنتقالي ''صور'' السيسي يوجه رسائل لإسرائيل من قمة العرب في المنامة
قد يكون موقع تويتر هو الأداة التي اختارها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتواصل، لكن تغريدة للرئيس السابق باراك أوباما أصبحت الأكثر حصدا للإعجاب في تاريخ الموقع.
واقتبس أوباما في تلك التغريدة، التي كانت الأولى ضمن سلسلة من ثلاث تغريدات، جملة للزعيم الجنوب أفريقي الراحل نيلسون مانديلا مرفقة بصورة لأوباما وهو يبتسم لمجموعة من الأطفال ينتمون لعرقيات مختلفة.
وحصدت التغريدة ما يقرب من ثلاثة ملايين علامة إعجاب منذ نشرها في 13 أغسطس/آب الجاري بعد الهجوم الذي وقع في مدينة شارلوتسفيل بولاية فيرجينيا الأمريكية.
وقال مسؤولون في موقع تويتر لبى بى سى إن التغريدة أصبحت الأكثر حصدا للإعجاب في تاريخ الموقع في حوالي الساعة 01:07 بتوقيت غرينتش.
وتفوقت تغريدة أوباما على تغريدة المغنية الأمريكية آريانا غراندي التي أعربت فيها عن تعازيها بعد الهجوم الإرهابي الذي وقع في مانشستر في مايو/آيار الماضي.
"علموا الحب"
وفي هذه التغريدات الثلاثة، اقتبس أوباما فقرة من السيرة الذاتية لمانديلا التي تحمل عنوان "المسيرة الطويلة إلى الحرية".
ونشر أوباما الجملة التي اقتبسها من مانديلا والتي تقول: "لا يولد أحد يكره شخصا آخر بسبب لون بشرته أو خلفيته أو دينه".
وأضاف: "يتعلم الناس الكراهية، وإذا كان يمكنهم أن يتعلموا الكراهية، فيمكنهم أن يعلموا الحب، لأن الحب يأتي بشكل طبيعي إلى قلب الإنسان أكثر من العكس".
وتُظهر الصورة أوباما في عام 2011 أثناء زيارته لأحد مراكز الرعاية في بيثيسدا بولاية ماريلاند.
والتقط الصورة مصور البيت الأبيض آنذاك بيت سوزا.
ومنذ فوز الرئيس ترامب في انتخابات الرئاسة، ينشر سوزا صورا على موقع إنستغرام يسلط من خلالها الضوء على النهج الذي كانت يتبعه أوباما في الرئاسة مقارنة بترامب.