الغضب العارم.. الاعلان عن مهمة (عسكرية سعودية أمريكية) مشتركة تحذيرات من أستمرار هطول الأمطار الرعدية على مناطق متفرقة باليمن المليشيات تبكي مصرع الحوثي قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة
كشف وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري اليوم، عن طلب سعودي سابق من بلاده بضرب إيران وقصفها.
وأشار كيري خلال جلسة في مؤتمر الأمن بمدينة ميونخ الألمانية، إلى أن "الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز طلب منه بشكل شخصي في أيلول/ سبتمبر 2013، قصف الولايات المتحدة لإيران بعد تصاعد قلق دول المنطقة تجاه البرنامج الإيراني النووي".
وأكد كيري أن واشنطن ردت في وقتها بأن "طهران بدأت بتخصيب الوقود النووي بالفعل، وأن الضربة العسكرية لن توقف هذا التطور".
يشار إلى أن وزير الخارجية السابق جون كيري كان له دور كبير مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف في التوصل لاتفاق تاريخي حول النووي الإيراني.
وأبرمت إيران في 14 تموز/ يوليو 2015 مع القوى الكبرى اتفاقا؛ بهدف ضمان الطابع السلمي لأنشطتها النووية، في مقابل رفع قسم كبير من العقوبات الدولية، الأمر الذي بدأ تنفيذه تدريجيا منذ كانون الثاني/ يناير 2016.
وأعلن الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب بعد فوزه بالانتخابات، التزامه بالاتفاق النووي مع إيران، لمرة واحدة فقط، مع الإشارة إلى وجوب تغييره أو التخلي عنه، ومنح الحلفاء الأوروبيين 120 يوما فقط للموافقة على تعديل بنوده.
وترغب إدارة ترامب في أن تفرض الأطراف الأوروبية الموقعة على الاتفاق قيودا دائمة على تخصيب إيران لليورانيوم، وبموجب الاتفاق الحالي، من المقرر أن ترفع القيود على التخصيب في عام 2025.
وتبقي الولايات المتحدة على عقوبات مفروضة على إيران في موضوعات أخرى مثل الإرهاب وحقوق الإنسان وتطوير الصواريخ الباليستية.
وتقول إيران إن الصواريخ التي تختبرها غير قادرة على حمل رؤوس نووية، وتصر على أن أغراض برنامجها النووي سلمية.