حقيقة رحيل جيرو عن ميلان الحكومة تكشف لـ مجلس الأمن الدولي أسباب الإخفاق في حل الأزمة اليمنية أردوغان يكشف عدد أعضاء حماس الذين يتلقون العلاج في تركيا أخيراً قبائل طوق صنعاء تصحو من سباتها.. تطورات مزعجة للمليشيات أبو عبيدة يصدر بياناً غير سار للكيان الصهيوني غروندبرغ يتحدث عن خريطة طريق أممية مدعومة عربياً وسعودياً للحل في اليمن لجنة خبراء موالية للحوثيين وإيران تكشف السر الخفي وراء الصمود الفولاذي لمحافظة مأرب ونجاحها في سحق كل محاولات إيران ومليشياتها في المنطقة إذا نظرنا إليه لدقائق يقتل خلال يومين.. تعرف على أخطر جسم بالعالم ينذر بمواجهات مسلحة غربي صنعاء..وثائق مسرّبة تكشف عن صراع خفي بين قيادات حوثية على حصص سرقة يصل سعرها 10 ملايين دولار عاجل: المبعوث الأممي خلال إحاطته لمجلس الأمن يتجاهل عرقلة الحوثيين لكل جهود السلام ويكشف عن ثلاث محاور انتهجها لتحقيق السلام في اليمن
توعد الأمير السعودي الوليد بن طلال، رئيس مجلس إدارة شركة “المملكة” القابضة، بالرد على كل “الادعاءات الكاذبة التي تقال حول السعودية والشركة”.
وقال الأمير على حسابه الشخصي بموقع تويتر إن “الإدعاءات الخاطئة والكاذبة حول #المملكة_العربية_السعودية وشركة المملكة تتزايد وللأسف من وسائل إعلام عالمية معروفة”.
ولم يتضح من يقصد الأمير الوليد بن طلال من تغريدته التي نشرت باللغتين العربية والإنجليزية.
وقد كشفت كشفت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية عن صفقة أبرمت بين الملياردير السعودي ورجل أعمال زعمت أنه مقرب من الرئيس السوري بشار الأسد، ووذكرت الصحيفة البريطانية، نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة على الصفقة، الأربعاء 14 مارس/ آذار، أن المستثمر السعودي الرائد باع حصته في فندق الفورسيزنز بالعاصمة السورية دمشق إلى رجل أعمال سوري يدعى سامر فوز مرتبط بحسب الصحيفة بالرئيس السوري بشار الأسد.
كما تحدثت صحيفة “نيويورك تايمز” عما وصفته بـ”معاناة” الأمراء والمسؤولين والمليارديرات المفرج عنهم في حملة مكافحة الفساد، وهو ما ردت عليه الحكومة السعودية في رسالة بريد إلكتروني رسمية بعثتها إلى صحيفة “نيويورك تايمز”، نفت فيها جميع الاتهامات بالإساءة الجسدية، وقالت إنها “غير صحيحة بالمرة.
وقالت “وول ستريت جورنال”، أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بات يمتلك سلطة “الفيتو” أو الاعتراض على قرارات إدارة الشركات التابعة إلى الملياردير السعودي الوليد بن طلال، في حين تظل إدارة الشركات في موقع المسؤولية.
وكانت السعودية أطلقت حملة غير مسبوقة ضد الفساد، نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، احتجزت إثرها عددا من الأمراء والوزراء ورجال الأعمال والمسؤولين الحاليين والسابقين، أبرزهم رئيس الحرس الوطني السابق الأمير متعب بن عبدالعزيز، والملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال، وذلك في فندق ريتز كارلتون بالرياض.