شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
كشفت تقارير إخبارية عن ظهور “عيب خطير” في تطبيق “واتسآب”، والذي يمكن أن يحوله إلى “كابوس” بالنسبة للمستخدمين.
يواجه “واتسآب” اتهامات خطيرة، بحسب موقع “فينتشر بيت” التقني المتخصص، بشأن بيانات مشتركيه، بحسب موقع “فينتشر بيت” التقني.
يختلف تطبيق التراسل عن منصة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” في أن كافة الرسائل والصور والمقاطع الصوتية والمرئية “مشفرة بالكامل”، خوفا من وقوعها في الأيدي الخطأ.
لكن المستخدمون لا يدركون أن استخدام ميزة “الدردشة الجماعية” أو “المجموعات” بالتطبيق يمكن أن تتسبب في “خرق” كبير لبياناتهم.
وما هو أسوأ من ذلك، أنه من الممكن استخدام أرقام الهواتف المحمولة الخاصة بأعضاء المجموعة، لتحديد مواقعهم واستهدافهم.
وتم تصميم مجموعات الدردشة على “واتسآب” من الأساس، لتمكين ما يصل إلى 256 شخصا، للانضمام إلى دردشة مشتركة، دون الحاجة إلى المرور عبر الخادم المركزي.
ويمكن لمنشئي المجموعة أن يضيفوا جهات اتصال من هواتفهم، أو إنشاء روابط تمكّن أي شخص من الاشتراك فيها، وهذه المجموعات، التي يمكن العثور عليها من خلال عمليات البحث على الإنترنت، تناقش موضوعات متنوعة، مثل الزراعة، والسياسة، والمواد الإباحية، والرياضة، والتكنولوجيا.
ولا تحتوي جميع المجموعات على روابط، ولكن في أي من تلك المواقع (التي تحتوي على روابط)، يمكن لأي شخص أن يعثر على الرابط لكي ينضم إلى المجموعة، وفي حين يتم الإعلان عن جميع الأعضاء المنضمين الجدد إلى المجموعة، فإنه لا يُطلب منهم التعريف عن أنفسهم أو أسمائهم، وهذا قد يعرّض بيانات بعض الأعضاء الغافلين للاستهداف ، كما يظهر تقرير جديد من الباحثين الأوروبيين.
هواتف قديمة
ولفت التقرير إلى أن أي شخص يتقن بعض التقنيات الحديثة، يمكنه الحصول على “كنز” من البيانات الشخصية داخل تلك “المجموعات” بسهولة تامة.
وأشارت إلى أن هواتف “سامسونغ” القديمة، هي الهدف الرئيسي لهم، خاصة وأنها تمكن المستخدمين من الوصول إلى المصادر الأصلية لكافة التطبيقات التي يتم تحميلها عبر الهاتف.
من جانبها، علقت “واتسآب” على التقرير، بقولها إن هذا ليس “خرقا أمنيا”، لأنه في صميم عمل التطبيق.
وأرسل كيران غاريميلا، من مدرسة السياسة الفيدرالية في لوزان في سويسرا، مسودة ورقة شارك في تأليفها مع غاريث تايسون، من جامعة كوين ماري في المملكة المتحدة، والتي تشرح بالتفصيل كيف تمكنوا من الحصول على بيانات من ما يقرب من نصف مليون رسالة متبادلة بين 45 ألف و794 مستخدما لـ “واتسآب”، في 178 مجموعة عامة على مدار 6 أشهر، بما في ذلك أرقام هواتف المستخدمين، وأي صور ومقاطع الفيديو وروابط الإنترنت التي شاركوها.
وتحمل المجموعات عناوين مثل “مضحك”، و”الحب مقابل الحياة”، و”XXX”، و”عارية”، و”أفلام الصندوق” ، بالإضافة إلى أسماء الأحزاب السياسية والفرق الرياضية.
وخلص التقرير إلى أن “فيسبوك” وعائلته من الشركات الأخرى، مثل “واتسآب”، تتعرض لخصوصية مستخدميها بصورة كبيرة، ولتفادي هذا، فإنه يجب على عمالقة وسائل الإعلام الاجتماعية أن يلتزموا بمعايير أعلى بشأن خصوصية مستخدميها.