الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة»
تحدى الإعلامي الإسرائيلي «إيدي كوهين»، حكام العرب أن يتجرأ أحد منهم على سحب سفرائهم لدى أمريكا اعتراضا على نقل سفارة واشنطن للقدس ودعما للفلسطينيين، مضيفا أن «سيعلن إسلامه» إذا حدث هذا.
ودعا وزير الخارجية الفلسطيني، «رياض المالكي»، في تصريحات له أمس الخميس، حكام الدول العربية إلى سحب سفرائهم لدى أمريكا للتشاور، وكذلك سفراء الولايات المتحدة لدى الدول العربية وإبلاغهم برفض قرار نقل السفارة الأمريكية للقدس.
وتعليقا على ذلك، دون «كوهين»، في تغريدة له عبر حسابه في «تويتر» قائلا: «وزير فلسطيني يدعو الدول العربية استدعاء سفراءهم من الولايات المتحدة على خلفية نقل السفارة إلى القدس، أي دولة عربية ستستجيب انا راح أعلن اسلامي».
وأكد وزير الخارجية الفلسطيني، «رياض المالكي»، أن الولايات المتحدة اختارت ذكرى النكبة لتعلن انحيازها الرسمي لـ(إسرائيل)، ولم تكتف بذلك بل خرجت المتحدثة باسم البيت الأبيض لتؤكد مسؤولية الفلسطينيين عن قتل أنفسهم.
وقال «المالكي»: «نحن في أحط المواقف. نحن أمام تحد كبير، لنثبت مصداقيتنا أمام شعوبنا. نرى في هذا الوقت ضرورة تفعيل قرارات القمم العربية».
وأضاف «المالكي»: «يجب أن يكون هناك موقف أمام العالم، وإلا سوف تحذو كل الدول حذو أمريكا».
وطالب «المالكي» بتحقيق الحماية الدولية للشعب الفلسطيني الأعزل وطالب بالعودة إلى الأمم المتحدة لتفادي «الفيتو» الأمريكي، وتكوين لجنة تحقيق مستقلة.
يشار إلى أن الإعلامي الإسرائيلي «إيدي كوهين» كشف، قبل أيام، أن شخصيات عربية وخليجية ستشارك في احتفال نقل السفارة الأمريكية من (تل أبيب) إلى مدينة القدس المحتلة، متعهدا بنشر أسماء «الضيوف العرب والخليجيين» الحاضرين للحفل وصورهم.