أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري
طلب ستون نائباً إيرانياً من برلمانيي مجلس الشورى الإسلامي من الرئيس حسن روحاني أن يعيد النظر في شكل ومستوى العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والإمارات العربية المتحدة، مبررين ذلك بتبني أبوظبي مواقف معادية لإيران.
وبحسب وكالة فارس الإيرانية، فإن هؤلاء النواب أرسلوا ملاحظة إلى الرئيس، اليوم الثلاثاء، بعد أن دافعت الإمارات عن التصريحات التي خرجت على لسان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، يوم أمس الاثنين.
واتخذت الولايات المتحدة أمس موقفاً متشدداً إضافياً حيال إيران، بعد أسبوعين من انسحابها من الاتفاق النووي، فارضة عليها 12 شرطاً، لإبرام اتفاق نووي جديد معها، ورافضة إعادة التفاوض على الاتفاق السابق، الذي كان قد وقّع في عام 2015 بين طهران والدول الكبرى، في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.
وتعهدت واشنطن، ضمن ما يمثل خطة تصعيدية للتعامل مع إيران، بعد الانسحاب من الاتفاق النووي، بفرض عقوبات "قد تكون الأقوى في التاريخ" على طهران، التي تتهمها بزعزعة استقرار الشرق الأوسط والسعي إلى الحصول على سلاح نووي، كما تنتقد برنامجها للصواريخ الباليستية، مطالبة إياها بالخروج من سورية، والتوقف عن دعم ما تصفها بالمجموعات الإرهابية، كـ"حزب الله" وحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
وعلى الرغم من قطع العلاقات السعودية الإيرانية منذ أكثر من عامين، لكن الإمارات أبقت سفارتها مفتوحة في طهران، مع أنها خفضت مستوى التمثيل الدبلوماسي فيها إلى قائم بالأعمال، وسحبت سفيرها وقللت من عدد موظفيها، والجدير بالذكر أن العلاقات الاقتصادية بين الطرفين الإيراني والإماراتي ما زالت مميزة على الرغم من كل هذا الاختلاف في المواقف السياسية.