دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
أعلنت "ألوية العمالقة"، التابعة للجيش اليمني، الأحد، إجراء صفقة تبادل أسرى مع جماعة أنصار الله "الحوثيين".
وقال المكتب الإعلامي لألوية الساحل الغربي، في بيان له، "إن ألوية العمالقة التابعة للجيش اليمني، أجرت اليوم عملية تبادل للأسرى مع الحوثيين".
وأضاف أن عملية التبادل تمت بإشراف مباشر من قائد ألوية العمالقة عبدالرحمن المحرمي (أبو زرعة)، في مدينة مريس، شمال محافظة الضالع، جنوبي البلاد.
وأوضح المكتب أنه بموجب العملية "تم الإفراج عن 7 من عناصر المقاومة الجنوبية، مقابل الإفراج عن مثلهم، من جماعة الحوثيين".
وأشار، أن عناصر المقاومة الجنوبية الذين تم تحريرهم اليوم، أسروا في جبهة الساحل الغربي وفي جبهة "علب" الحدودية مع المملكة العربية السعودية.
بدوره، قال مسؤول ملف الأسرى في جبهة الساحل الغربي المحامي نبيل الجبيري، إن صفقات التبادل مع جماعة "الحوثي" ستستمر.
وكشف عن عمليات تبادل أخرى بين الجانبين ستتم مستقبلا، بعد استكمال كافة الإجراءات المتبعة في مثل هذه الحالات.
وعقدت قوات الجيش اليمني، عدة صفات خلال الفترة الماضية، أفرجت بموجبها عن العديد من أسرى الحوثيين، مقابل إطلاق الأخيرين سراح أسرى ومختطفين موالين للسلطات الحكومية.
ومنذ نحو ثلاثة أعوام يشهد اليمن حربا بين القوات الحكومية، مدعومة بتحالف عربي تقوده السعودية، من جهة، وبين المسلحين الحوثيين، المتهمين بتلقي دعم إيراني، من جهة أخرى.
وخلفت الحرب المستمرة أوضاعا معيشية وصحية متردية للغاية، وبات معظم سكان البلد العربي الفقير بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وفق الأمم المتحدة.