شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
شدد إسماعيل ولد الشيخ أحمد، وزير الخارجية الموريتاني، المبعوث الأممي السابق إلى اليمن، على أن بلاده تعتبر أي تهديد لأمن السعودية ودول الخليج، تهديداً للأمن القومي الموريتاني.
وقال أنهم لا يقبلون بحدوث ذلك بأي طريقة، مؤكداً أن «قضية اليمن طالت، ومن الصعب جداً أن تستمر بهذا الوضع، ونرى أننا يجب أن نتوصل إلى حل بهذا الخصوص».
جاء تعليق ولد الشيخ على هامش مشاركته ممثلاً لبلاده في أعمال الدورة الثامنة للاجتماع الوزاري لمنتدى التعاون العربي - الصيني، الذي اختتم أمس في العاصمة الصينية بكين.
ورداً على سؤال «الشرق الأوسط» فيما يتعلق برأيه في وضع الأزمة اليمنية، بحكم خبرته في القضية كمبعوث أممي سابق في اليمن، قال وزير الخارجية الموريتاني: «موقف موريتانيا واضح في هذه القضية، وأستطيع تلخيص ذلك في ثلاث نقاط، كما يلي: النقطة الأولى أننا في موريتانيا نعترف بالحكومة الشرعية لليمن، بقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي، وندعم هذه الحكومة من أجل التوصل إلى حل القضية اليمنية، كما أننا نرفض أي شيء يهدد هذه الحكومة».
ويضيف ولد الشيخ: «أما النقطة الثانية، فنحن لا نقبل بأي جانب يهدد السعودية أو الإمارات أو دول الخليج؛ بل إن أي تهديد له، نحتسبه تهديداً للأمن القومي الموريتاني».
و تحدث وزير الخارجية الموريتاني عن دور المنظمات الدولية في اليمن، ورأيه فيها، وكيفية دعمها قائلاً: «ثالث نقطة تتعلق بدعمنا وتأييدنا الكامل للجهود الأممية، من أجل التوصل إلى حل سلمي في الإطار العام للقضية، والمتمثل بالقرار 2216 من قرارات مجلس الأمن الدولي».