مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
أعلن أول أفراد أسرة الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، الأربعاء 15 أغسطس/آب 2018م، عن موقفه من محاولة الرئيس عبد ربه منصور هادي للملمة حزب المؤتمر الشعبي العام ولقاءه بعشرات من قيادات الحزب في العاصمة المصرية القاهرة.
وفي سلسلة تغريدات على ”تويتر“، رصدها ”مأرب برس“، طالب ”توفيق صالح“ نجل شقيق الرئيس الراحل برفع اسم ”أحمد علي“ نجل صالح، من قائمة العقوبات الدولية، كخطوة أولية للمصالحة.
وقال توفيق: ”أول خطوة يجب ان يقوم بها الرئيس عبدربه منصور رغم، انه قد تأخر كثيرا،ً هي رفع اسم السفير احمد علي عبدالله صالح من قائمة العقوبات الدولية، والتي تشمل عناصر تخريبية حوثية“.
وفي تغريدة أخرى شدد نجل شقيق صالح على ضرورة المصالحة مع حزب التجمع اليمني للإصلاح، قائلا: ”لا شك ان هناك اهمية في توحيد الصفوف مع الإصلاح وإعادة بناء الثقة“.
واشترط للمصالحة مع الإصلاح ”إبعاد عدد من القيادات عن التأثير على قيادة الحزب“، ومن القيادات التي طالب بإبعادها عن الحزب، الشيخ عبد المجيد الزنداني وعبدالله صعتر وحميد الأحمر.
والتقى الرئيس عبد ربه منصور هادي، الثلاثاء 14 اغسطس/آب 2018م، في العاصمة المصرية القاهرة بقيادات حزب المؤتمر الشعبي العام، في محاولة منه للملمة الحزب تحت رأيته.
وفي اللقاء، وجه هادي دعوة لكافة قيادات وأعضاء المؤتمر الشعبي العام لـ”نبذ الخلافات والتكاتف ورص الصفوف لمواجهة ميليشيا الحوثي الانقلابية واستعادة النظام الجمهوري ومؤسسات الدولة وبناء اليمن الاتحادي الجديد“.
وسبقت هذا اللقاء، جهوداً محلية وإقليمية بُذلت خلال الأشهر الماضية، وشملت عدة عواصم عربية لدى قيادات حزب المؤتمر الشعبي، خصوصاً الجناح المقرب من أقارب الرئيس الراحل صالح، في مسعى للملمة صفوف الحزب وتوحيده، وقطع الطريق أمام مخططات الميليشيات الحوثية للسيطرة عليه، وتحويله إلى ذراع سياسية لخدمة أجنداتها.