تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
قالت جماعة الحوثي الانقلابية، الجمعة 4 سبتمبر/أيلول 2018م، إن مسار السلام بين أطراف النزاع في اليمن «ما يزال متعثرا»، فيما اعتبرت أن الأمم المتحدة الراعية للمحادثات «عاجزة عن فعل شيء».
وفي تغريدة على «تويتر» رصدها «مأرب برس»، تطرق المتحدث باسم الجماعة، رئيس وفدها المشارك في المشاورات محمد عبد السلام، إلى خلاصة لقاء وفد الجماعة مع المبعوث الأممي لدى اليمن مارتن غريفيث في العاصمة العمانية مسقط، أمس الخميس.
وقال بهذا الخصوص: «الأمم المتحدة عاجزة عن فعل شيء بسبب الغطاء الأمريكي الداعم لاستمرار الحصار».
وأضاف: «خلاصة لقاء مسقط مع المبعوث الدولي، مسار سلام متعثر، وقيود اقتصادية، وأزمة إنسانية متفاقمة، وأسرى ومعتقلون».
وأمس الخميس، قال المبعوث الأممي إنه ناقش مع الحوثيين سبل مشاركتهم في المشاورات القادمة، والتحضيرات لزيارته إلى العاصمة صنعاء، دون الإيضاح عن تفاصيل جولة المشاورات التي أشار إليها، أو موعد زيارته لصنعاء.
وتم تأجيل مشاورات الأزمة اليمنية التي كان من المقرر انطلاقها في السادس من الشهر الجاري بمدينة جنيف السويسرية بين أطراف النزاع اليمني، بسبب غياب وفد الحوثيين.
وبررت الجماعة تخلّف وفدها عن المشاورات آنذاك بعدم تمكن الأمم المتحدة من استخراج ترخيص للطائرة التي ستقل وفدها المفاوض إلى جنيف، فيما أعلن الوفد الحكومي أن الحوثيين دأبوا على اختلاق الأعذار لعدم حضور المفاوضات.
وكانت تلك رابع جولة مشاورات مفترضة بين أطراف الصراع اليمنية منذ اندلاع الحرب قبل نحو 4 سنوات، والأولى برعاية المبعوث الأممي الحالي مارتن غريفيث.
وعقدت المشاورات في جولتيها الأولى والثانية عام 2015 في مدينتي جنيف وبيل السويسريتين، فيما عقدت الجولة الثالثة في الكويت عام 2016، دون أن تثمر جميعها عن نتائج تذكر.